حواري رسول الله هم خلفاؤه

حَوارِي رَسُولِ اللهِ هُمْ خُلَفاؤهُكَذاكَ ابنُ مَظْعونٍ وسَعْدٌ وطَلْحَةُزُبَيْرُهُمُ جَرَّاحُهُمْ وَابْنُ عَوْفِهِمْ

هم أخذوا عني العلوم بذلة

هُمْ أَخَذُوا عَنِّي الْعُلُومَ بِذِلَّةٍفَلَمّا حَوَوْها عامَلُونِي بغِلْظَةِهُمُ أَظْهَروا عِنْدَ اللّقاءِ لُيُونَةً

رَبّاه (1)

يا عالِمًا بِالحالِ في كلِّ حالوعالِمَ الأَسرارِ والخافِيَةْ(تمّوزُ) قد عادَ، ولَمَّا يَعُدْ

الهدى ثانية

لَمْلَمْتُ أَحزاني وأوجاعِيَهوصِرْتُ لِلْعَودِ هُنا داعِيَةْوقُدْتُ مِن رَيَّا نَسيمِ الصَّبا

مراكش (عندا علي)(1)

لِهذا اللَّيلِ شَمْسٌ مَشْرِقِيَّهْو(عند علي) طَلْعَتُها بَهِيَّةْإذا (مَرَّاكشُ) الحَمراءُ تاهَتْ

لعَينيها

وتَسألُني قَصيدتيَ الجديدةْوأحلامي وأوهامي العَنِيدَةْوأقلامي ويَسألُ كُلُّ حَرْفٍ

مدينة الغد

من دهور… وأنت سحر’ العبارةوانتظار المنى وحلم’ الاشارةكنت بنتَ الغيوب دهراً فنمَّت