سعيد حبا مصرا بعزم وهمة

سَعيد حَبا مَصراً بِعَزمٍ وَهمةِوَرَأيٍ وَتَدبير وَحَزم وَصَولةِوَقامَ لحفظ العالمين بِما غَدا

أنور نجوم أم سنا برق طلعة

أَنورُ نُجومٍ أَم سَنا برقِ طَلعةِبَدا في رَبيعٍ فَاِزدَرى بِالأَهلةِأَم الشَمس مِنها البَدر أَشرق وَجهه

بسمت بمقدم سؤدد ومبرة

بَسمت بمقدم سؤدد وَمبرّةِلركابك العالي ثَغور مَسرّةِوَلمصر عادَت رُوحُها عِندَ اللقا

ودعوا بالدموع شهر الصلات

وَدّعوا بِالدُموع شَهر الصِلاتِوَصِلوا فيهِ صَومَكُم بِالصَلاةِوَاذكروا اللَه فيهِ ذكراً كَثيراً