لك السعد أضحى خادما في ولادة
لَكَ السَعد أَضحى خادِماً في ولادةلِشَمس معالٍ ذات حسن وَسيمةِوَمَجدي لَدى عَلياك قال مُؤرِّخاً
سعيد حبا مصرا بعزم وهمة
سَعيد حَبا مَصراً بِعَزمٍ وَهمةِوَرَأيٍ وَتَدبير وَحَزم وَصَولةِوَقامَ لحفظ العالمين بِما غَدا
بشرى لوالدة الخديو بعودة
بُشرى لِوالدة الخديو بِعودةٍفي صحة هي مِن أَجلِّ النعمةِفَلَقَد أَضاءَت مَصر عِندَ قَدومها
أنور نجوم أم سنا برق طلعة
أَنورُ نُجومٍ أَم سَنا برقِ طَلعةِبَدا في رَبيعٍ فَاِزدَرى بِالأَهلةِأَم الشَمس مِنها البَدر أَشرق وَجهه
بسمت بمقدم سؤدد ومبرة
بَسمت بمقدم سؤدد وَمبرّةِلركابك العالي ثَغور مَسرّةِوَلمصر عادَت رُوحُها عِندَ اللقا
قدوم مليك العصر في مصر بالمنى
قُدوم مَليك العَصر في مَصر بِالمُنىكَساها مِن الإقبال أَبهَجَ حلةِوَحلَّى سَماها في التَهاني بزينةٍ
ودعوا بالدموع شهر الصلات
وَدّعوا بِالدُموع شَهر الصِلاتِوَصِلوا فيهِ صَومَكُم بِالصَلاةِوَاذكروا اللَه فيهِ ذكراً كَثيراً
قدم الرئيس محمد بمسرة
قدم الرَئيسُ مُحمدٌ بمسرّةِوَسَعادةٍ أَبديةٍ وَمبرّةِمِن بَعد ما شَهدت أوربّا أنه
ومن العجائب أن رأيت كسيحة
وَمِن العَجائب أَن رَأَيت كَسيحةًتَمشي كَما تَرضى بِغَير مَشَقةإِن رُمت أَن تَمشي عَلى مَهل مَشَت
يقولون الموظف ذو يسارٍ
يقولون الموظف ذو يسارٍوأن الشح في رجل التجارةلقد ظلموهما فإذا رأينا