أرى المرء يولد للنعمة
أرى المرءَ يُولَدُ للنعمةِوبالجهلِ مجلبةُ الشَقوةِوما اللهُ والناسُ ظلّامُنا
صرخت معذبتي للسعة نحلة
صرَخَت معذِّبتي لِلَسعةِ نحلةِجاءَت لتَجني شهدَها من وَردةِما ذنبُ عاشقةِ الأزاهرِ والشَّذا
تعالي فأحييني بفنجان قهوة
تعالي فأحييني بفنجانِ قهوةِإذا الصبحُ حيّا من نوافذِ غرفةِوأيقظني الدِّيكُ الفخورُ بفيقهِ
تذكرت في الحمراء عهد الصبوة
تذكّرت في الحمراءِ عهد الصبوَّةِوما كان فيه من نعيمٍ وبهجةِفقلتُ وقد شقَّ الغمامةَ كوكبٌ
جاءوا وكانوا أربعة
جَاءَوا وَكَانُوا أَرْبَعَهْكَمَا تُهِب الزَّوْبَعَهْدَارَتْ بِهِمْ وَمَا دَرَوا
ضعي على عينيك بلورة
ضَعِي عَلَى عَيْنَيْكِ بَلُّورَةًلِتَسْلَمِي مِنْ وَهَجِ الهَاجِرَهْوَيَسْلَمَ العَالَمُ مِنْ فِتْنَةٍ
ما باله ما أصابه
مَا بَالُهُ مَا أَصَابَهُمَا سُؤْلُهُ فِي الغَابَهْهَبَّ الغَدَاةَ وَاوَلَى
كانت عيون الريب الساهره
كَانَتْ عُيُونُ الرِّيَبِ السَّاهِرَهْتَرْمُقُ تِلْكَ الطِّفْلَةَ الطَّاهِرَهْمَنْ هِيَ بِنْتٌ مِنْ بَنَاتِ الأَسَى
هل يسعف القول في حمد الأولى وفدوا
هَلْ يَسْعُفِ القَوْلُ فِي حَمْدِ الأُولَى وَفَدُواأَوْ يَسْعُدِ العُذْرُ فِي تَقْصِيرِ كَاتِبِهِسُرَاةُ قَوْمِي وَمَنْ لِي أَنْ أُكَافِئَهُمْ
لك يا أبا موسى أبوح بصبوتي
لك يا أبا موسى أبوح بصبوتيوبفرط أشواقي وعظم شجيتيوهيام قلبي نحو رويا ظلعةٍ