وما وسم البارود للضر وجهه
وَما وَسمَ البارودُ للضرِّ وَجهَهوَقَد كانَ لِلبارودِ فيهِ فراسةُوما قَصدُه إِلّا اِطّلاعُ عِداتِه
أعلمتني يا حبر أنك بادئ
أَعلَمتَني يا حَبرُ أنّك بادئٌفي تُحفَةِ المِنهاجِ ذاتِ الشّهرةِفَسَأَلتُ ربّي أَن تنالَ خِتامَها
مذاكرة الآداب ما بين اهلها
مذاكرة الآداب ما بين اهلهاحَياةٌ لها تَستَلزِمُ المَدَنيَّةلتأليفها ما بين افكار عُصبةٍ
قالت لآثينا أيا ذات القوى
قالت لآثينا أَيا ذَاتَ القُوَىأَسَفا ايا ابنَة زَفسَ رَبِّ الجُنَّةِأَيُغَادِرُ الإِغرِيقُ مُنهزَمينَ فَو
لقد مر بي أمس بالصدفة
لَقَد مَرَّ بي أَمسِ بِالصُدفَةِفَتاةٌ لَها الحُسنُ في الوُجنَةِفَلَم تَتَرَدَّد بِأَن قَطَفَتني
هذه الدنيا سآمه
هذِهِ الدُنيا سَآمَهتَعبٌ فيها الإِقامَةجَحد العاتي فَلَمّا
إلهي بتقديس النفوس الذكية
إِلهي بِتَقديس النُفوس الذَكيّةوَتَشريفها بِالحَضرة الأقدسيّةِوَتَمحيصها بَعدَ الفَناءِ إِلى البقا
توسلت بالمختار خير البرية
تَوسّلتُ بِالمُختار خَير البَريَّةشَفيع الوَرى في الحَضرة الأحدِيَّةِوَما زِلت أَدعو عالماً بِالطويَّةِ
بمحمد حمدت مقاصدي التي
بِمُحَمّدٍ حمدت مَقاصِديَ الَّتيمِن حَمدِهِ فازَت بِأَكرَم بنيةِوَهواتف الحَقّ المُبين تُشير لي
لي في الحمى خل خلا عن نية
لي في الحِمى خِلٌّ خَلا عَن نيّةٍلَم تَخل مِن كَرَم وَحُسن طَويّةِوَعَلى عُهودٍ بَيننا عَربيَّةٍ