أبا ثابت كن في الشدائد ثابتا
أبا ثابِتٍ كُنْ في الشّدائِدِ ثابِتاًأُعيذُكَ أنْ يُلْفَى عدوُّكَ شامِتاعَزاؤكَ عنْ عبْدِ العَزيزِ هوَ الّذي
أقول لخل سامني فهم ما حوى
أقولُ لِخِلٍّ سامَني فَهْمَ ما حَوَىولا عِوَجاً قدْ ظَنّ فيّ ولا أمْتَانَظَرْتُ فلَمْ أفْهَم وحُقَّ لناظِرٍ
وبيض كدود القز زاد اشتباهها
وبِيضٍ كَدودِ القَزِّ زادَ اشتِباهُهاوأفْرَطَ حتّى بالتّكونِ في التّوتِتعَجّبْتُ مِنْها في بَنادِقِ جَوْهَرٍ
ما ريء مثلي في الماضي ولا الآتي
ما رِيءَ مِثْليَ في الماضِي ولا الآتِيفَريدَةً جَمَعتْ ما بَيْنَ أشْتاتِأنا العَروسُ منَ الرّيْحانِ لي حُلَلٌ
الختم يحفظ مضنون الكتاب به
الخَتْمُ يَحفَظُ مَضْنونَ الكِتابِ بهِوهْوَ الدّليلُ علَى مَضمونِ عِزّتِهِقُفْلٌ منَ الشّمْعِ يَثْني العَيْنَ هَيبَتُهُ
من لي بذكرى كلما أوجستها
مَنْ لِي بِذَكْرَى كُلَّمَا أَوْجَسْتُهَاتَمْحُو سُلُوِّي وَاشْتِيَاقِي تُثْبِتُوَسَحَابِ دَمْعٍ كُلَّمَا أَمْطَرْتُهُ
نبه نديمك للصبوح وهاتها
نَبِّهْ نَدِيمَكِ لِلصَّبُوحِ وَهَاتِهَاكَالشَّمْسِ تُشْرِقُ مِنْ جَميِعِ جِهَاتِهَاوَاصْرِفْ بِصِرْفِ الرَّاحِ هَمّاً كَامِناً
شرفت الأشراف من سلطاننا ال
شُرِّفَتِ الأشرافُ مِنْ سلطاننا الأشرَفِ بالخضرِ منَ القبضاتِعزاً وأبدالاً بما قد ألبستْ
وكم أمور حدثت بعده
وكمْ أمورٍ حدثَتْ بعدَهُحتى بكتْ حزناً عليهِ الرتوتْلو لمْ يمتْ ما عرفوا قدرَهُ
مليحة عوراء ما
مليحةٌ عوراءُ مايمكنني زورتُهاقالوا ترى عورتَها