أبشر أبا الخطاب مجدك دائم

أَبشِر أَبا الخَطّابِ مَجدُكَ دائِمٌوَجَليلُ قَدرِكَ باذِخُ الدَرَجاتِوَالفَوزُ بَينَ يَدَيكَ أَوَّلُ طائِعٍ

الدهر أصبح مشرقا بتجليه

الدَهرُ أَصبَحَ مُشرِقاً بِتَجَلّيهِوَأَرى المَعالي بِالبَهاءِ تَجَلَّتوَمَظاهِرُ الإيناسِ يَسطَعُ نورُها

بداية الأمر في عشقي ونشأته

بِدايَةَ الأَمرِ في عِشقي وَنَشأَتِهِظِباءَ طيبَةٍ حَيثُ الحُسنَ غايَتُهُوَالحُبُّ حالٌ بِدالي فَاِفتَتَنتُ بِهِ

أناعي ماهر لم تدر ماذا

أناعيَ ماهرٍ لم تَدرِ ماذاأَثَرتَ من الشُجونِ الكامِناتِنَعَيتَ إليّ أَيّاماً تَقَضَّت

نح كأس الغرام إني سقيت

نحِّ كَأسَ الغرامِ إِنّي سُقيتُبِمُدامِ السُلُوِّ حتى رَويتُلم يزَل بي ساقى التَسَلّي يُساقي