أبشر أبا الخطاب مجدك دائم
أَبشِر أَبا الخَطّابِ مَجدُكَ دائِمٌوَجَليلُ قَدرِكَ باذِخُ الدَرَجاتِوَالفَوزُ بَينَ يَدَيكَ أَوَّلُ طائِعٍ
الدهر أصبح مشرقا بتجليه
الدَهرُ أَصبَحَ مُشرِقاً بِتَجَلّيهِوَأَرى المَعالي بِالبَهاءِ تَجَلَّتوَمَظاهِرُ الإيناسِ يَسطَعُ نورُها
بداية الأمر في عشقي ونشأته
بِدايَةَ الأَمرِ في عِشقي وَنَشأَتِهِظِباءَ طيبَةٍ حَيثُ الحُسنَ غايَتُهُوَالحُبُّ حالٌ بِدالي فَاِفتَتَنتُ بِهِ
كاد الخريف يموت مثل مماتي
كاد الخريف يموت مثل مماتيبتساقط الأوراق والآهاتإني أخوه بمهجتي وبلوعتي
رئيس العزف حين تشير تحيى
رئيسَ العزفِ حين تُشيرُ تُحيىمعانيَ باللجونِ مُضمَّخاتِكأنَّ عصاكَ بنتُ عصاً لموسى
لو أن تجربة الحياة وحظها
لو أن تجربةَ الحياةِ وحَّظهاأني أَنالُ نَداكَ ثم أموتُلكفت لتفسير الحياة وخيرها
أناعي ماهر لم تدر ماذا
أناعيَ ماهرٍ لم تَدرِ ماذاأَثَرتَ من الشُجونِ الكامِناتِنَعَيتَ إليّ أَيّاماً تَقَضَّت
أين شكور هل العلياء
أين شَكّورٌ هل العَلياءُ في جُبٍّ نَفَتهُأَكَلَته البيرَةُ اليَو
نح كأس الغرام إني سقيت
نحِّ كَأسَ الغرامِ إِنّي سُقيتُبِمُدامِ السُلُوِّ حتى رَويتُلم يزَل بي ساقى التَسَلّي يُساقي
لا أنا خالد ولا أمنياتي
لا أنا خالد ولا أمنياتيفوداعاً مسارح الذكرياتووداعا مواكب الفتن الحمر