الجنة والجحيم في وجنته
الجَنَّةُ وَالجَحِيم فِي وَجنَتِهمَع بَهجَتِهوَالسِّحرُ مَعَ السَّوَاد فِي مُقَلَتِه
لام العذار لتوكيد الهوى خلقت
لاَمُ العِذَارِ لِتَوكِيدِ الهَوَى خُلِقَتام للتَّعَجُّبِ مِمَّا ذُقتُهُ مُشِقتأم لابتِدَاءِ صَبَابَاتِ المُتَيَّمِ أم
في ملاح لك شتى
فِي مِلاَحِ لكَ شَتَّىصَيَّفَ القَلبُ وَشَتَّىكَم لَيَالٍ مع غزَالٍ
اتركا اللوم في الهوى واعذراني
اترُكَا اللَّومَ فِي الهَوَى وَاعذِرَانِيسَاعدَانِي عَلَى البُكَا إن بَكَيتُلا تَلو مَا عَلَى الصَّبَابَةِ مِثلي
ياحسنه والحسن بعض صفاته
ياحُسنَهُ وَالحُسنُ بَعضُ صِفاتِهِوَالسِحرُ مَقصورٌ عَلى حَرَكاتِهِعَبَثتُ بِقَتلِ مُحِبِّهِ لَحَظاتُهُ
عبثت بقلب عميده لحظاته
عَبَثَت بِقَلبٍ عَمِيدِهِ لَحَظَاتُهُيَا رَبّ لاَ تَعتُب عَلَى لَحَظَاتِهِرَكِبَ المَآثِمَ فِي انتِهَابِ نُفُوسِنَا
كم قلت للمحبوب بت سالما
كَم قُلتُ لِلمَحبوبِ بِت سالِماًفَقالَ لي مِن نَخوَةٍ أَنتَ بِتفَظَلتُ أَسعى خَلفَهُ لاثِماً
هذا أبو بكر يقود بوجهه
هَذا أَبو بَكرٍ يَقودُ بِوَجهِهِجَيشَ الفُتونِ مُطَرَّزَ الراياتِأَهدى رَبيعُ عِذراهُ لِقُلوبِنا
إلا إنما الدنيا سراب بقيعة
إلا إنما الدنيا سراب بقيعةوخلبُ برقٍ واعترض سناتفلا تأسين منها على فائتٍ مضى
ألا من مبلغ عني عليا
أَلا مَنْ مُبْلِغٌ عَنِّي عَلِيًّاوَقاهُ اللهُ صَرْفَ النَّائِباتِمَقالاً لَمْ يكُنْ وَأَبِيكَ مَيْناً