لي حب من عينه ضرب النفوس شامات
لي حبٌّ من عينه ضرب النفوس شاماتله قدٌّ مع خَدٍّ في ذالينٌ وذا شاماتُإن قلت صِلني أكُن لك عوناً على الشُّمّات
يا معشر العشاق من له ثبات
يا معشرَ العشّاقِ من له ثبات
إذا زَعَقْت الصّانعة يا بنات
أنا التي أُسبي عقولَ الرجال
لاموا على عشق من فيه الورى حارت
لاموا على عِشْقِ مَن فيهِ الورى حارَتْوقالوا أعورْ بقى إذْ مُقلتوا ثارَتْفَقُلتُ عَيناهُ تُهوى كيفما صارتْ
مازلت في طوري أخاطب ذاتي
مازلتُ في طَوري أُخاطبُ ذاتيمن غير ماطَورٍ ولا ميِقاتحتى تَفَقّهْتُ الخطابَ كأنّهُ
أقوى الضلال وأقفرت عرصاته
أَقْوَى الضَّلالُ وأقْفَرَتْ عَرَصَاتُهُوعَلا الهدى وتبلَّجَتْ قسماتُهُواِنْتَاشَ دينَ محمَّدٍ محمودُهُ
أنكرت مقلته سفك دمي
أَنكَرَتْ مُقْلَتُهُ سَفْكَ دَميوَعَلا وَجنَتَهُ فَاِعتَرَفَتْلا تَخالوا خَالَهُ في خَدّهِ
أترى يثنيه عن قسوته
أَتُرَى يُثْنِيهِ عَن قَسْوَتِهِخدُّهُ الذّائب من رِقَّتِهِأَفَأَستنجدُهُ وَهوَ الّذي
وقالوا لاح عارضه
وقالوا لاح عارضُهوما وَلّتْ وِلايتُهُفقلت عِذارُ مَنْ أَهوى
يا بديع الحسن ما أحلي
يَا بديع الحسن مَا أحلى بقلبي خطراتكْفيك سر سحر الش
لعمري لقد قاسيت بالفقر شدة
لعمري لقدْ قاسيتُ بالفقر شدةوَقعتُ بِهَا فِي حَيْرة وَشَتاتفإنْ بحتُ بالشكوى هتكتُ مروءَتي