لاح الصبوح وبهجة الاوقات

لاحَ الصُبوحَ وَبَهجَة الاِوقاتفَاِشرَب وَعاط الصَب بِالكاساتوَاِحلِب بِراحِك لِلقُلوبِ تَروحا

منشور حسنك في الحشا سطرته

مَنشور حُسنِكَ في الحَشا سَطرته
وَرَقيم خَطِّكَ طالَما كَرَّرتَهُ
سَطر العذار تَلونه فَوَجَدُّتُه

إن الوكيل وليس يخفى قدره

إِنَّ الوَكيلَ وَلَيسَ يَخفى قَدرُهُوَمَقامَهُ الأَسنى وَطيبَ طَوَيتَهُيَرجو التَمَتُّعَ مِن لِقائِكَ بُرهَةً

بروحي ونفسي من يد الله أودعت

بِروحي وَنَفسي مِن يَدِ اللَهِ أَودَعَتُ
بِها كُلِّ حُسنٍ وَالقُلوبُ لَها دَعَت
فَوَاللَهِ لا أَنسى اِجتِماعاً لَهُ دَعَت

الروض زاده والرقيب صرفته

الرَوضُ زادَهُ وَالرَقيبُ صَرَفَتهُ
وَالراحُ صافٍ لِلصَفا أَعدَدتَهُ
يا أَيُّها الرَشَأُ الأَغنَ فَدَيتُهُ

علام الوم الدهر فيها دهمته

عَلامَ الومُ الدَهرُ فيها دُهِمتَهُ
وَلَم أَكُ يَوماً بِالصَفا عَهِدتَهُ
فَما شاءَ فَليَفعَل فَمُذ ما عَرَفتُهُ

من يستمع صوت عبد الحي يلق له

مَن يَستَمِعُ صَوتَ عَبدَ الحَيِّ يَلقَ لَهُحَلاوَةَ زانَها إِتقانِ مَعرَفَتِهِكانَ باريهِ مُذ سِواهُ أَودَعَهُ

سألت المكرمات وقد تبدت

سَأَلتُ المَكرُماتِ وَقَد تَبَدَّتوَعَهدي قَد مَضى بِالمَكرُماتِبِأَيَّةِ حالَةٍ بانَت وَكانَت