لو قابلني الحبيب كالمرآة

لَو قابَلَني الحَبيبُ كالمرآةِوَجَّهتُ لَهُ وَجهيَ للإِخباتِلَم يَختَلِفِ الظاهِرُ وَالباطِنُ لي

بالراح صفت مشارع اللذات

بِالراح صَفَت مَشارِعُ اللَذّاتِفاِستَشفِ بِشُربِها عَلى العِلّاتِخُذها تَهَبُ الروحَ وَلا جسمَ لَها

قلبي ذهبت لبعدكم راحته

قَلبي ذَهَبت لِبعُدكُم راحَتُهُما الصَّبرُ على بِعادكُم عادَتهُبِنتُم فَرثَى لِمَا بِه شامِتهُ

إياك وهاتيك الظباء الخفرات

إِيّاكَ وَهاتيكَ الظِّباءَ الخَفِراتيا سَعدُ فَفي أَلحاظِهِنَّ الشَّفَراتما تُبصِرُهُنَّ بالضُّحى مُقتَمِرات

يا رائش قس أمرك في جملته

يا رائِشُ قِس أَمرَكَ في جُملَتِهِفالُمؤمِنُ قِيلَ النُّصحُ من شيمَتِهِإِيَّاكَ وذاكَ السَّاحِرَ الطَّرفِ وَخَف

وليلة بت بها منادما

وَلَيلة بتُّ بها مُنادماًأَهيفَ ما الَبدرُ سوَى طَلعتهِيُديرُها صفراءَ عَسجديَّةً