لو قابلني الحبيب كالمرآة
لَو قابَلَني الحَبيبُ كالمرآةِوَجَّهتُ لَهُ وَجهيَ للإِخباتِلَم يَختَلِفِ الظاهِرُ وَالباطِنُ لي
بالراح صفت مشارع اللذات
بِالراح صَفَت مَشارِعُ اللَذّاتِفاِستَشفِ بِشُربِها عَلى العِلّاتِخُذها تَهَبُ الروحَ وَلا جسمَ لَها
لا يبلغ طالب العلا مرقاتي
لا يبلغُ طالِبُ العلا مَرقاتيأَنّى وَبِدايَتي مَدى الغاياتِعاطَيتُ من العِلمِ لَعَمري نُخبَاً
قلبي ذهبت لبعدكم راحته
قَلبي ذَهَبت لِبعُدكُم راحَتُهُما الصَّبرُ على بِعادكُم عادَتهُبِنتُم فَرثَى لِمَا بِه شامِتهُ
إياك وهاتيك الظباء الخفرات
إِيّاكَ وَهاتيكَ الظِّباءَ الخَفِراتيا سَعدُ فَفي أَلحاظِهِنَّ الشَّفَراتما تُبصِرُهُنَّ بالضُّحى مُقتَمِرات
يا رائش قس أمرك في جملته
يا رائِشُ قِس أَمرَكَ في جُملَتِهِفالُمؤمِنُ قِيلَ النُّصحُ من شيمَتِهِإِيَّاكَ وذاكَ السَّاحِرَ الطَّرفِ وَخَف
وما بها درست
وما بها درستَإنَّ العلومَ شَتَّى
سل البرق عن لمياء أين استقلت
سلِ البرقَ عن لمياءَ أينَ استقلَّتِتُرى أيَّ دارٍ بعدَ تيماءَ حلَّتِلقد أصبحت منها رُباها عَواطِلاً
عن أيمن الجزع دون الأثل بانات
عن أَيمنِ الجِزعِ دونَ الأَثلِ باناتُلنَا بِحُكمِ الهوىَ فيها لُباناتُوأربُعٌ للصبَّا وَلِّى بِها زَمَنٌ
وليلة بت بها منادما
وَلَيلة بتُّ بها مُنادماًأَهيفَ ما الَبدرُ سوَى طَلعتهِيُديرُها صفراءَ عَسجديَّةً