يا سيدا دانت له السادات
يا سَيداً دانَت لَهُ الساداتوَتَتابَعَت في فعلِهِ الفعلاتوَتَواصَلَت نَعماؤهُ عِندي فلي
أيا من بالحجى اضحى
أيا مَن بالحِجَى اضحىبهِ ذو اللُبّ مبهوتاأَجِب ما مثلُ قولي في
هاك يا رب الفتا
هاكَ يا ربَّ الفَتاوافتِنا يا ذا الفَتَىوأَبِن ما مثلُ ذا
هذا الكتاب الذي قد جاء مشتملا
هذا الكتاب الذي قد جاءَ مشتملاًعلى اختلاف معانٍ في العباداتِمن العواري على ابن الياس يوسف ما
أكرم بمولود اتى
أكرم بمولودٍ اتىفي حُسنهِ باهي الصفاتقد قلت في ميلادهِ
مهما نمت منا الجسوم وأخصبت
مَهما نَمَت منا الجُسُومُ وأَخصَبَتجَفَّت مَنابِتُ رُوحِنا وتَلاشَتِواذا أَمَتنا النَفسَ نُحيِها فوا
لا تأمنن دموع العين قبل سنى
لا تأمَنَنَّ دُموعَ العينِ قبلَ سَنَىطَهارةٍ تُلِيَت آياتُ سُورتِهافحمزةٌ حُبِست من حينما اعتصِرَت
نح واجر بالسفح الذي دنسته
نُح واجر بالسَفحِ الذي دنَّستَهُبخَطاءِ فِعلِكَ هامعَ العَبَراتِوإذا ت َعذَّرَ دمعُ عينِكَ بالبُكا
يا ذا الذي قد سار في إغوائه
يا ذا الذي قد سارَ في إِغوائِهِيَتَبَختَرُ الأَعطافُ في لَفَتاتهِانَّي الحَما المسنونُ تحت مناسِمٍ
ثلاثة أحرف بين أهل العلم سارت
ثلاثة أحرف بين أهل العلم سارت
عقول الكلّ فيها لقد تاهت وحارت
من الفيض الإلهي بالأنوار استنارت