رفعت في شاطئ الآمال أشرعتي
رفَعتُ في شاطئ الآمالِ أشرعتيوحُسنُ ظني بربّ الناسِ بوصلتيمَضيْتُ في رحلةِ الأيامِ مُبتسماً
متى كنت بين الناس اسمع حديثهم
متى كنتُ بين الناس اسمعْ حديثهموكل حديث النفس هدراً أضعتهولكنني إن كنت وحديَ جالساً
أحيا وأحلم بالصباح الآتي
أحيا وأحلمُ بالصباحِ الآتيشوقاً إلى لقياكِ بعدَ شتاتيأنا مُذ عرفتُكِ والحياةُ بناظري
يا قاضي الحاجات كم من حاجة
يا قاضي الحاجاتِ كم من حاجةٍفُقِدَ الرجا بقضائها فقَضَيْتهاكم نامَ قلبي مُثقَلاً بهمومهِ
وإذا البشائر لم تحن أوقاتها
وإذا البشائرُ لم تَحِن أوقاتهافلِحكمةٍ عندَ الإله تأخرتْسيسُوقها في حينها فاصبرلها
أنا والشعر
أعاني وما يَدْرِي الورى عن مُعاناتيولم يَسْمَعِ النَّشْجَ الأليمَ وآهاتي!وكيف وبَوْحُ الحُرِّ يَجْرَحُ رُوحَهُ
آلام وآمال
“مَنازِِلُ أَياتٍ خَلَتْ من تِلاوَةٍومَنْزِلُ أُنْسٍ مُقْفِرُ العرصَاتِ!”وَقَفْتُ بِها أسْتَنْشِدُ الرَّبْعَ ماضِياً
سحاب
سحاب انا من بدة الناس مغليكاغلى على من الهوى في حياتىسحاب سميتك على غيث واليك
هذا عطاك
ياللي حياتي كلها منك تجريحمامر يوم سالم ماجرحتهوالمشكل إنك واجد اللوم وتصيح
الواجب اكبر
من رياض المجد لامجاد الكويتمن ثبات العلم للعلم الثباتجيت أصافح بالتّهاني كل بيت