أهل الحجاب مع الثياب عيونهم

أَهلُ الحِجابِ مع الثِّيابِ عُيونُهُمْمحجوبَةٌ في الحالِ والعاداتِيمشي الوَلِيُّ أَبو المَعارِجِ بينَهُمْ

لنا بنفي شؤون الغير إثبات

لنا بنفْيِ شُؤوُنِ الغيرِ إِثباتُونحن في حُبِّ شيخِ القومِ أَثْباتُلإنْ طغَى الدَّهرُ أو جارَتْ نَوائبُهُ

أراني هلال الأفق لمعة أنسكم

أَراني هِلالَ الأُفقِ لَمْعَةَ أُنسِكُمْفأَنسَتْني الأَكوانَ لمَّا تبدَّتِوطارَتْ لها رُوحي ودُكَّ لسِرِّها

عجبا مت غراما

عَجَباً مِتُّ غَراماًبحَبيبي وحَييتُهذه آياتُ حِبِّي

قيل لي صحت لسكر

قيلَ لي صِحْتَ لسُكْرٍقلتُ إِنْ صِحْتُ صَحَوْتُطابَ لي في الحُبِّ موتي

أبدا تلذ بذكرك الأوقات

أَبداً تَلَذُّ بذكرِكَ الأَوقاتوتطيبُ لي الحَرَكاتُ والسَّكَناتوالرُّوحُ تَخْطَفُها إِليكَ بَواعِثٌ

سألت آرام نجد

سأَلتُ آرامَ نجدٍعن الحَبيبِ فغارَتْحاوَرْتُها فيه ذوْقاً

أحرام ؟!

أحرامٌ عليَّ “مونخ” أن أشربَكأساً وأن أُغنِّي حياتا ؟دون أن أُبتَلَى بوغدٍ، وأن أخشَى

أنيتا

أنّي وجدت ” انيتَ ” لاحَ يَهزنيطيفٌ لوجهك رائعُ القسماتِألق ” الجبين ” أكاد أمسح سطحه!

يا نهر

يا نهر عاد إليك بعد شتاتهصب يفيض الشوق من زفراتهحيران يرمق ضفتيك بلوعة