بغداد حسبك رقدة وسبات
بغداد حسبك رقدة وسباتأوَ ما تُمضُّك هذه النكباتولِعَت بك الأحداث حتى أصبحت
يا شمس طيبة بل شمس الوجودات
يا شمس طيبة بل شمس الوجوداتوروح كلِّ عظيمٍ في البرياتِمحوتُ فيك السوى اثبتُّ معرفتي
أرح فؤادك من هم الوجودات
أرح فؤادك من هم الوجوداتوارجع إلى اللَه عن ماضٍ وعن آتواذكره منطوباً عن كل حادثةٍ
الخب ميال مع الشبهات
الخب ميالٌ مع الشبهاتوأسيرها في القيد والإفلاتيلقي الجميل تأولاً عن باله
رأت رفرف الأكوان هند فولت
رأت رفرف الأكوان هندٌ فولتإليه ومنها في طواه تدلتوأوهمها من بارزات صنوفه
لحزبك في أقصى المهامه رابات
لحزبك في أقصى المهامه راباتومنك بالباب المحبين آباتوعن قدسك السلعي الجلال تنزلت
ما رده الباغي إذا ردت به
ما ردَّهُ الباغي إِذا ردَّتْ بهِأيدي الجَلالةِ عنكَ إِلاَّ رِدَّتُهْالحَظُّ أقْصَرهُ وقدَّ حِبالَهُ
ضمن القلوب مفاتيح السموات
ضِمْنَ القُلوبِ مَفاتيحُ السَّمواتِفاغْنمْ قُلوباً طَوتْ تلكَ العِناياتِوالزَمْ رِجالاً أقاموا في مَنابِرهمْ
أي عين رأت حبيبي ونامت
أيُّ عينٍ رأتْ حَبيبي ونامتْوعن الكونِ كُلِّهِ ما تعامتْأيُّ خلْصاءِ مُهجةٍ عشِقَتهُ
شرافة الشوق لا زالت تطول إلى
شُرافَةُ الشَّوقِ لا زالت تَطولُ إلىأنْ طاوَلتْ قُممَ الأفلاكِ ثمََّّ عَلتْواسْتَطْلعتْ في سَمواتِ الضَّميرِ لنا