قافية التاء (ت) أرشيف

عتم الآهات

صمتي يحيُّرني والصمتُ مأساتيوالحزنُ من فرطِهِ قد حلَّ في ذاتيأمضي وقد جمَحتْ في الدربِ أحصنتي

خليليّ جروح القلب شتىووجدي زاد بي والعقل شتاوصاف السقم في جسمي وشتا

تشبه الوردة في أَشواكهاأملاً ينبتُ بين الحادثاتيُعقد الكمُّ فيسقيه الندى

عواطف هذا القلب مختلفاتُولكنها في الحب مؤتلفاتإذا برزت شتى المذاهب في الورى

واصل اللهوَ فالزمانُ مؤاتِواطَّرح ذكر كل ما هو آتِذاك سرُّ الغد الذي خبأته

عِندَما خَدَّرَ الفَناءُ شَكاتيوَسَقاني كُؤوسَهُ المُنسَياتِبَعَثَ الشِعرُ مِن لَدُنهِ نَسيماً

نزلت لتشهد روضةً نبتتأثلاتُها وترعرع النبتُفإذا السماءُ وكل أنجمها

غضّ الشباب و أن تلن عذباتهخلقت لإدراك المنى عزماتهالله أكبر للشباب صليبة

لا تنكِرِ الألحاظَ في سَطَواتِهافلَكَمْ رأيت القتلَ من غَمزاتِهاوَاِحفَظْ فُؤادَك مِن سِهامِ جُفونها

غالطي الناس يا حَياتي إِذا مااخبر الناس بعضهم بِمَماتيواسكتي يوم يَرفعَون عَلى الال