سُكوت

تريدينَ قتليَ؟ لا لنْ أموتْسَأبقى أقاتلُ كـ «الدُّونْ كيشوتْ»لأطعنَ بالرُّمح قلْبَ الهوَى

دلاء الحزن

وَراحَتْ تَشْتكي عَتَبي، فَقُلْتُ:عَساني بَعْدَ هذا ما عَتِبْتُولا أَبكَى كَلامِي عَينَ خِلٍ

هيتا

غَزاكَ الشَّيْبُ مِنْ لَوٍّ ولَيْتاوما قالَتْ لَكَ الأيَّامُ هَيْتَا”لأينِكَ” قَدْ سَعى رَكْبُ المآسي