قافية التاء (ت) أرشيف

إليكن يهدي النيل ألف تحية

إِلَيكُنَّ يُهدي النيلُ أَلفَ تَحِيَّةٍمُعَطَّرَةٍ في أَسطُرٍ عَطِراتِوَيُثني عَلى أَعمالِكُنَّ مُوَكِّلي

فيكِ السَعيدانِ اللَذانِ تَبارَيايا مِصرُ في الخَيراتِ وَالبَرَكاتِنيلٌ يَفيضُ عَلى سُهولِكِ رَحمَةً

أَنَا رُوحُ أُمَّتِي وَدِرْعُ الْكُمَاةِأَنَا امْرَأَةٌ لَكِنِّ رُعْبُ عُدَاتِيأَنَا أُمَّةٌ لا الأُمُّ تُنْجِبُ وُلْدَهَا

حَيَاةُ الْفَتَى مَا حَيَا ظُلُمُاتْإِذَا لَمْ يُنِرْهَا بِنُورِ الْحَيَاتْبِعِلْمٍ يَصِيرُ بِهِ أُمَّةً

راح من الجود فيك الله أثبتهاشدت قواها إذا أيدي العدى شلتعزت بك الدولة الغراء فابتهجت

سأخرجُ من حرير العاشقاتِومن ذهبٍ يخونُ معلّقاتيأجلْ لي صاحبٌ يبكي فأبكي

وأرى الليل مشرق البسماتِدافق النور عاطرَ النسماتِفيه روحُ الشروق والمجدِ والآ

أنزلتُ في ساحةِ الإكرامِ حاجاتيوجئتُ أشكو إلى ربي شِكاياتيأشكو هموماً غدتْ كالظلِ تتبعني

إن تكوني عزيزةً فعزيزٌأَن تكوني يا بنتُ في الشقواتومحياكِ مسحةُ الحزن فيه

يا قلب مالك لا تطاوعنيولقد أطعتك في الذي رمتاأنا راغب عن معشر غدروا