خطرت والدلال يعطف منها
خَطرت وَالدلال يَعطف مِنهاغُصن بان يَميس تيهاً وَعجباظبية تَقنص الأَسود فَلا بد
تب يا لحاك الله من خادع
تُب يا لحاك اللَه مِن خادعإِذ تَقبل التَوبة مِن مُذنبِتَاللَهِ لا عَيب بِشَمس الضُحى
إذا حزت مجدا شامخا فاتخذ له
إِذا حُزت مَجداً شامِخاً فَاِتّخذ لَهُمِن الشيم الحَسناء أَسنى المَراتبِفَما المَجد إِلّا تاج عزٍّ وَإِنَّما
يا مفردا كملت محاسن ذاته
يا مُفرَداً كَمُلت محاسنُ ذاتهلُطفاً فَفاقَ بِها عَلى أَترابهِالبدرُ أَنتَ فَإِن يَكُن لَكَ مُشبها
يا مشير الدولة العليا ومن
يا مُشير الدَولة العليا وَمَنهُوَ في أَربابِها مِن لُبّهاأَنتَ مَحمود السَجايا وَالعُلى
أترع الأكواب من صافي الشراب
أترع الأَكوابَ مِن صافي الشَرابوَاِنتَهَز فُرصة رَيعان الشَبابِوَإِذا هَبَّت نُسَيمات الصبا
أنت هام العز للرتب
أَنتَ هام العزّ لِلرتبوَالمَعالي يا اِبن خَير أَبِبيدَأَنّ المَجد لَيسَ لَهُ
ألا حدثا مولاي ذا المنزل الرحب
أَلا حَدِّثا مَولاي ذا المَنزل الرَحبِبِأَنّي وَأَعوان الزَمان عَلى حَربِوَبُثّا لَهُ ما بي عَسى تَستميله
يا مكثر الهجر خوفا من مراقبه
يا مُكثِرَ الهَجر خَوفاً مِن مراقبهوَراشِقي أَسهُماً عَن قَوس حاجِبهِعَذّب فُؤاديَ وَاِنظُر لين جانبهِ
لولا البشائر في لقا الأحباب
لَولا البَشائر في لقا الأَحبابذَهَبت بِنا البُرحاء كُلّ ذَهابِوَأَنا العَليل بِغَير تَعليل اللقا