من أَولياء إلهِنا العلما
من أَولياءِ إلهِنا العلماعُلماءُ من فازوا بقربِهْيا ويلَ من آذاهُمُ
اعمل بدنياك واحذر من عواقبها
اِعمل بدُنياك واِحذر مِن عَواقبهافَلَست تَأَمنُ يَوماً مِن نَوائبهاوَعاشر الناس وَاِنظُر مِن عَجائبها
يا كاشفا سر الرمو
يا كاشِفاً سرّ الرُموز وَمُظهراً فيها العجَبوَموضِحاً طُرق الأَحا
وأغيد سألته
وَأغيد سَأَلتهُما الاسم يا سامي الجَنابفَقال لي مُحاجياً
رواية سيف النصر أبهى رواية
رِواية سَيف النَصر أَبهى رِوايةغَدَت لِأَسير الحَقِّ بِالوَضع تُنسَبُرَوَت حكماً تَشخيصها شَخَصت لَهُ
للجد صورة هزل حليها الأدب
لِلجَدّ صورة هَزلٍ حليها الأَدَبُفَلَيسَ يُنكر فيها اللهو وَاللَعبُوَالعَقل كَالسَيف يَعرو متنه صَدأ
هذا كتاب في الحساب لقد حوى
هَذا كِتاب في الحِساب لَقَد حَوىمِن كُلِّ مسألة أَتَت بِصَوابِلَكنّ مسألتي الَّتي قَد أَشكَلت
بنهاية الأرب اغتنم لك مأربا
بِنِهاية الأَرَب اِغتنم لَكَ مَأربافَهوَ الرَبيع زَها بِأَزهار الرُبىرقّت شَمائله وَراقَ شَميمها
يا روضة الأدب التي فيها الأرب
يا رَوضة الأَدَب الَّتي فيها الأَرَبلِعُيون أَرباب النُهى وَذَوي الطَرَبأَبدَعتِ زَهر بَيان منشئكِ الَّذي
أراد الشر مثل الخير ربي
أَرادَ الشَرّ مِثل الخَير رَبّيفَذَلِكَ لِلشَقيِّ وَذا لِحزبِهوَحاشى أَن يَكون مراد عَبدٍ