رواية جاد منشيها اللبيب بما
روايةٌ جادَ مَنشيها اللَّبيبُ بِماأَجادَ مِن وَشيِ أَلطافٍ وَآدابِراقَت مَحاضِرُها أُنساً وَقَد أَخَذَتْ
رواية قد روت عن أمة العرب
رِوايَةٌ قَد رَوَت عَن أُمَّةِ العَرَبِما لَيسَ يُنسى عَلى الأَيّام وَالحِقَبِمَآثِرٌ في سجلِّ المَجدِ قَد كتَبَت
إليك مثال صب مستهام
إَلَيكِ مِثالُ صَبٍّ مُستَهامٍخَلَعتُ عَليهِ مِن سَقَمي ثياباحَوى رَسمي فَاِصبح لي شَبيهاً
تنبهوا واستفيقوا أيها العرب
تَنَبَهوا وَاستَفيقوا أَيُّها العَرَبفَقَد طَمى الخَطبُ حَتّى غاصَتِ الرُّكَبُفيمَ التَعلُّلُ بالآمالِ تَخدَعَكُم
شام يا ذا السيف
شامُ يا ذا السَّـيفُ لم يَِغبيا كَـلامَ المجدِ في الكُتُبِقبلَكِ التّاريـخُ في ظُلمـةٍ
قرأت مجدك في قلبي وفي الكتب
قرأتُ مجدَكِ في قلبي و في الكُتُـبِشَـآمُ ، ما المجدُ؟ أنتِ المجدُ لم يَغِبِإذا على بَـرَدَى حَـوْرٌ تأهَّل بي
محمد آل رسلان أمير
مُحمَّدُ آلِ رسلانٍ أميرٌثَوَى في اللَّحدِ كالغُصنِ الرَّطيبِغريبُ الدَّارِ مِن لُبنانَ فاعطِفْ
ولى سليم نحو عيسى جده
ولَّى سليمٌ نحوَ عيسَى جَدِّهِوالنَّفسُ طارت نحو عيسَى ربِّهِقد ذاقَ مِن كأسِ الخلاصِ كما اشتهَى
زر قبر جرجي الغلام اللاذقي سحرا
زُرْ قبرَ جُرجِي اُلغُلامِ اللاذِقِي سَحَراًواطلُبْ لقلبِ أبيهِ صبرَ أيُّوبِكيُوسُفِ الحُسنِ في سِنِّ الثَمانِ رَمَى
أنشا غريغوريس للعلم مدرسة
أنشا غِرِيغورِيُسْ للعلمِ مدرسةًبالبَطركيَّةِ ندعوها على النَّسَبِتقولُ أرقامُ عامٍ ارَّخوهُ بها