مضت عن دار جبرائيل عيد
مَضَت عَن دارِ جُبرائيلَ عيدٍإِلى دارٍ بِها نَيلَ الثَوابِفَتاةٌ مِن بَنِي الشّمَّاعِ أَمسَت
هذا ابن يوسف من بني الدباس
هَذا اِبن يوسُفَ مِن بَني الدَبّاسِ قَدرَوَّت شَآبيبُ الدُموعِ تُرابَهُكانَ الوَحيدُ وَسارَ لَم يَترُك لَنا
مضى عن آل حداد كريم
مَضى عَن آلِ حدادٍ كَريمٌأَتاهُ البَينُ في شَرخِ الشَبابِلِذاكَ مَناحة التاريخِ قامَت
تولى اليوم ميخائيل عنا
تَولَّى اليَومَ ميخائيلُ عَنَّابِغَضِّ شَبابِهِ الزاهي الرَطيبِفَتىً كَالسَيفِ أُغمدَ في تُرابٍ
من آل يارد شهم قد قضى فثوى
مِن آلِ يارِدَ شَهمٌ قَد قَضى فَثوىرَمساً عَلَيهِ رِضى الرَحمنِ مَسكوبُأَبقى لَنا العالَمَ الفاني وَسارَ إِلى
هذا الغريب الذي لاقى المنية في
هَذا الغَريبُ الَّذي لاقى المنيَّةَ فيشَرخِ الصِّبا بِقَضاءٍ غَيرِ مَحسوبِمِن آلِ فَيّاضَ مَن فاضَت مَدامِعُهُم
من مال يوحنا ابن جمال جرى
مِن مالِ يوحنّا اِبن جَمَّالٍ جَرىهَذا السَبيلُ فَصَحَّ فيهِ ثَوابُهُفَغَدا لاحداقِ النَواظِرِ بِهجةً
هذا كتاب من محب هائم
هَذا كِتابٌ مِن مُحبٍّ هائِمٍقَد طالَ بَعدَ فِراقِكُم تَعذيبُهْلا تَسأَلوا عَني فَحالي بَعدَكُم
زر باكرا قبر ابن شاول الذي
زر باكِراً قَبرَ ابنَ شاوُلٍ اُلَّذيعَمّته مِن لُطفِ الإِلَهِ سَحائبُفي تُربةٍ كَتبَ المُؤرِّخُ فَوقَها
إلى معاليك ينمى المجد والحسب
إِلى مَعاليكَ يُنمى المَجدُ وَالحَسَبُوَمِن مَعانيكَ طيبُ المَدحِ يُكتَسَبُوَفي ظِلالِكَ لِلآمالِ مُنتَجَعٌ