تميل لخاله منا قلوب

تَميلُ لِخالِه مِنّا قلوبٌوَفيهِ حَلا التغزُّلُ وَالنّسيبُوَما مَيْلُ القُلوبِ إِلَيه بِدْعاً

عبدك يا ليث الشرى شوقه

عَبدُكَ يا لَيثَ الشَّرى شوقُهجَدَّ بِهِ السّيرُ إِلى غابِكْوَسارَ في البحرِ لِبَحرِ النّدى

فه بالمراد عن الغرام وأعرب

فُهْ بِالمُرادِ عَنِ الغَرامِ وَأَعربِوَدَعِ الكنايَةَ لا الصّراحَةَ وَاِكتبِإِنّ الهَوى ما شَأنُهُ كِتمانهُ

عجبا لمن وصل الخلي من الهوى

عَجَباً لِمَن وَصَلَ الخَلِيَّ مِنَ الهَوىوَجَفا أَخا العِشقِ العَجيبِ الأَغربِلَيسَ التطبُّبُ لِلصّحيحِ وَإِنّما

أفدي بروحي شفتي شادن

أَفدي بِروحي شَفتَي شادِنٍذي مَبسِمٍ أَلْمَى وَحالي الرّضابْهُما هِلالانِ لَدى فِرقَةٍ

يا حسن نارنجة قد زانها ثمر

يا حُسنَ نارِنجَةٍ قَد زانَها ثَمَرٌوَقَد زَهَت وَهيَ تُبدي أَحسَنَ العَجبِفَإِنّها كَسَماءٍ مِن زُمرُّدَةٍ