تميل لخاله منا قلوب
تَميلُ لِخالِه مِنّا قلوبٌوَفيهِ حَلا التغزُّلُ وَالنّسيبُوَما مَيْلُ القُلوبِ إِلَيه بِدْعاً
عبدك يا ليث الشرى شوقه
عَبدُكَ يا لَيثَ الشَّرى شوقُهجَدَّ بِهِ السّيرُ إِلى غابِكْوَسارَ في البحرِ لِبَحرِ النّدى
عامنا القابل الذي قد أتانا
عامُنا القابِلُ الَّذي قَد أَتاناعامُ خيرٍ وفي السنينَ غريبُإِنْ يَكُن بِالسّرورِ في كلِّ خَصبٍ
فه بالمراد عن الغرام وأعرب
فُهْ بِالمُرادِ عَنِ الغَرامِ وَأَعربِوَدَعِ الكنايَةَ لا الصّراحَةَ وَاِكتبِإِنّ الهَوى ما شَأنُهُ كِتمانهُ
عجبا لمن وصل الخلي من الهوى
عَجَباً لِمَن وَصَلَ الخَلِيَّ مِنَ الهَوىوَجَفا أَخا العِشقِ العَجيبِ الأَغربِلَيسَ التطبُّبُ لِلصّحيحِ وَإِنّما
قد طيبوا القهوة السويدا
قَد طَيَّبوا القَهوةَ السُّوَيدافي عنبرٍ فيه تُستَطابُفَصَحَّ عِندي الَّذي اِدَّعتهُ
أفدي بروحي شفتي شادن
أَفدي بِروحي شَفتَي شادِنٍذي مَبسِمٍ أَلْمَى وَحالي الرّضابْهُما هِلالانِ لَدى فِرقَةٍ
انظر إلى الزنبق القزي حين بدا
اُنظُرْ إِلى الزّنبَقِ القزّيِّ حينَ بَداوَشُمَّ مِن نَفحَهِ الشّافي من الوصَبِفَقَد غَزا ريحُه في ريحِ ذي نتَنٍ
يا حسن نارنجة قد زانها ثمر
يا حُسنَ نارِنجَةٍ قَد زانَها ثَمَرٌوَقَد زَهَت وَهيَ تُبدي أَحسَنَ العَجبِفَإِنّها كَسَماءٍ مِن زُمرُّدَةٍ
قد غربت شمس البها والحلا
قَد غَربت شَمسُ البَها والحلاتَحتَ عِذارِ الأهيَفِ الأشنَبِوَمن عِذارهِ لَقَد أَسفَرت