الجفن بالفتح ولكن كسره

الجَفنُ بِالفَتحِ وَلَكِن كَسرَهُفي الأَوطفِ الأَحورِ يَبدو مُستَحَبوَالحِبُّ بِالكسرِ الحَبيبُ لا اِمتِرا

ولما بريحان العذار تطرزت

وَلَمّا بِرَيحانِ العِذارِ تَطرَّزتخُدودُ الّذي أَهوى وَهمتُ بِحُبِّهِفَنَرجِسُ عَينَيهِ يُنادي عِذارَهُ

فلا تطلبوا غير الحبيب بقتلتي

فَلا تَطلُبوا غَيرَ الحَبيبِ بِقتلَتيفَمِن جَفنِهِ سَهماً رَماني مِنَ الهدبِرَأَيت بِعَيني وَقعَهُ في الحَشا كَما

صليني سواد العين يا مهجة الصب

صِليني سَوادَ العَينِ يا مُهجَةَ الصبِّفَأَنتِ حَياةُ الرّوحِ رَيحانةُ القَلبِسَلَبتِ حشاءَ الصبِّ مِنهُ صَبابَةً

البرق يلمع بين الدر والشنب

البَرقُ يَلمَعُ بَينَ الدّرِّ وَالشّنَبفي ثَغرِهِ الجَوهَرِيِّ الأَلعَسِ الشّنِبِيَفتَرُّ عَن جَوهَرٍ مِن لُؤلُؤٍ يققٍ

طلعت كشمس الأفق غير محجب

طَلَعت كَشَمسِ الأُفق غَيرَ مُحجّبٍوَصِرتَ مُضيئاً كلَّ شَرقٍ وَمغربِوَسارَت بِكَ العَلياءُ في كلِّ مَذهَب

لماه لظى الأحشاء لا شك مطفئ

لَماهُ لظَى الأَحشاءِ لا شَكَّ مُطفِئوَإِنّ حَياتي وَصلهُ وَاِقتِرابُهُوَلَو أَنّ ماءَ الأَرضِ فاضَ جَميعهُ

يا هاجر الصب

يا هاجِر الصَّبّدَمعُه في الهَوى قَد صَبّوَالجَمرُ قَد شَبّ

قيل لي ظبي الفيافي حسن

قيلَ لي ظَبيُ الفَيافي حَسَنحُسنُهُ لَم يَكُن بِالمُحتَجبِقُلتُ لَكن هوَ ما بَينَ الوَرى