هذا خيال أبي طبعت على
هذا خيالُ أبي طبعتُ علىغراره في مناهج الأدبأخذت عنه الإباء في خلقي
اللورد قال صراحة
اللورد قال صراحةزغلولنا سنجربهونزقه ونسوسه
حان أن تسترد ذاك الشبابا
حان أن تسترد ذاك الشبابالا تظنن نجم سعدك غابافتجدد يا نسر وانزل بصدر الم
يا مرسلا طي الكتاب وريقة
يا مرسلاً طي الكتاب وريقةًنقدية يرضي بها أيوبااعرفت أنك قد قضيت الدين اض
حمل البريد إلي من
حمل البريدُ إليَّ منخلفِ البحار كتابهاومن البليةِ أنها
وقائلة مات الكرام فمن لنا
وَقائِلة ماتَ الكِرامُ فَمَن لَنافَقُلتُ لَها ربّي فَقومي ببابهِفَما غَيرهُ يا هند يَوماً يُغيثُنا
يا يوسف الحسن في عشقك شغفني الحب
يا يوسُف الحسنِ في عِشقك شَغفني الحبّوَقَد عَلاني الجَوى وَالدمع منّي صبّيا مَن بِسِحر اللّحاظِ منّي خَطفت اللّبّ
يا ربنا أنت المجيب
يا رَبَّنا أَنتَ المُجيبْأَنتَ السّميعُ وَالقَريبْأَنعِمْ عَلى سُلطانِنا
طار عن ايكته مغتربا
طار عن ايكته مغتربامذ رأى الأيكة صارت حطبابلبلٌ بغداد كانت روضه
ألا يا مصطفى شلبي
أَلا يا مُصطَفى شَلبيأَخا المَعروفِ وَالأدبِوَربّ المَجدِ في شَرفٍ