زفت معارف تونس
زفت معارف تونسٍفي مظهر زان الأدبوطنية تحمي الحمى
فتن الأنام بخده ولهيبه
فتن الأنام بخدّه ولهيبهقمر يضعف ذكره ولهي بهوبما أشبِّه حسنه وجماله
للغرب أنت وللمشارق مرجع
للغرب أنت وللمشارق مرجعمنك المعاند والمعادي يرهبأنت النذير لوقتنا ولعصرنا
بلطيف شعرك مصطفى لطيفي غدا
بلطيف شعرك مصطفى لطيفي غدانظم ابن قيس حائزاً أعلى الرتبفلأنت أعظم ناثر ومقرظ
في الموت ما أعيا وفي أسبابه
في المَوتِ ما أَعيا وَفي أَسبابِهِكُلُّ اِمرِئٍ رَهنٌ بِطَيِّ كِتابِهِأَسَدٌ لَعَمرُكَ مَن يَموتُ بِظُفرِهِ
يا من تصدر للدفاع عن الذي
يا من تصدر للدفاع عن الذيزعم البلاد قبائلا وشعوباإن كان قصدك أن تخطئ صائبا
الله أكبر والتكبير من دأبي
الله أكبر والتكبير من دأبيإذا اعتراني ما يدعو إلى العجبقل لي بربك ما هذا النداء وما
لمن ذلك الملك الذي عز جانبه
لِمَن ذَلِكَ المُلكُ الَّذي عَزَّ جانِبُهُلَقَد وَعَظَ الأَملاكَ وَالناسَ صاحِبُهأَمُلكُكَ يا داوُدُ وَالمُلكُ الَّذي
أعدت الراحة الكبرى لمن تعبا
أُعِدَّتِ الراحَةُ الكُبرى لِمَن تَعِباوَفازَ بِالحَقِّ مَن يَألُهُ طَلَباوَما قَضَت مِصرُ مِن كُلِّ لُبانَتَها
إثن عنان القلب واسلم به
إِثنِ عَنانَ القَلبِ وَاِسلَم بِهِمِن رَبرَبِ الرَملِ وَمِن سِربِهِوَمِن تَثَنّي الغيدِ عَن بانِهِ