في الموت ما أعيا وفي أسبابه

في المَوتِ ما أَعيا وَفي أَسبابِهِكُلُّ اِمرِئٍ رَهنٌ بِطَيِّ كِتابِهِأَسَدٌ لَعَمرُكَ مَن يَموتُ بِظُفرِهِ

لمن ذلك الملك الذي عز جانبه

لِمَن ذَلِكَ المُلكُ الَّذي عَزَّ جانِبُهُلَقَد وَعَظَ الأَملاكَ وَالناسَ صاحِبُهأَمُلكُكَ يا داوُدُ وَالمُلكُ الَّذي

أعدت الراحة الكبرى لمن تعبا

أُعِدَّتِ الراحَةُ الكُبرى لِمَن تَعِباوَفازَ بِالحَقِّ مَن يَألُهُ طَلَباوَما قَضَت مِصرُ مِن كُلِّ لُبانَتَها

إثن عنان القلب واسلم به

إِثنِ عَنانَ القَلبِ وَاِسلَم بِهِمِن رَبرَبِ الرَملِ وَمِن سِربِهِوَمِن تَثَنّي الغيدِ عَن بانِهِ