في الحجاب

قل لطَهَ: يا كوكبَ الآدابِطال رصْدي، وأنت خلفَ السحابِما حوى الأفْقُ مثل برجك برجًا

رفيق الصبا

اللهَ في هول المُصابْجَزعَ الشبابُ على الشَّبابْ!!نجمٌ تألَّقَ برهَةً

نشيد عيد العلم

في مهرجان العلم، يا مصرُ، اطربييا معقل العلم، وحصن الأدبيا مصرُ، يا كنز علوم العرب

معترك السباب

سَكن الحسامُ إلى القرابِوأقيم معتركُ السِّبابترك النُسورُ مكانهم

حافظ إبراهيم

املئي الأرضَ من حدادٍ وغيهبْمالَ نجمُ البيانِ عنكِ وغرَّبْوخبا من مصابح الفكر نورٌ

إلى البحر

قِفْ مِن الليل مصغيًا والعبابِوتأملْ في المزبداتِ الغضابِصاعداتٍ تلوك في شِدقها الصخرَ

حانة الشعراء

هيَ حَانَةٌ شَتَّى عَجَائبُهَامَعْرُوشَةٌ بالزَّهْرِ والقَصَبِفي ظُلَّةٍ باتَتْ تُدَاعِبُهَا

هزيمة الشيطان

ألَا ما لهذا الليلِ تَدْجَى جوانِبُهْعلى شَفَقٍ دامٍ تَلَظَّى ذوائِبُهْ؟!وما ذلكَ الظِّلُّ المَخوف بأفقِهِ