إلى شحوب المشيب
وَأَبدَلَ النَغماإِلى شُحوبِ المَشيبفَصَوَّرَ العَدما
الناي الأخضر
زمّارتي في الحقول كم صدحتْفكدتُ من فرحتي أطيرُ بها!الجَدْيُ في مرتعي يراقصُـها
من خطايا التائهين
من هؤلاء دوَّخوا التراباوأشبعوا وجه الثرى عذابافي كل يومٍ يطرقون بابا
السعادة
لم أدْرِ ما كنْهُ السعادة في الصبافإذا بها موقورةٌ أسبابُهاحتى إذا أصبحتُ أُدْرك كنهها
الريف
عشقوا الجمالَ الزائف المجلوباوعشقت فيكَ جمالكَ الموهوباقدستُ فيك من الطبيعة سرَّها
أنصاف رجال
شبابَ النيل، يا زين الشبابَويا أشبال آسادٍ غضابِمعي: عتبٌ أوجهُهُ إليكم
شبح الحرب
هو الموت إن قامت على ساقها الحربُوإلا فحسبُ الناس ما يفعلُ الرعبُيلوح لهم في الصحو والنوم طيفها
كأس من الخروب
قلْ لِلْكُوَيْتِ إذا نزَلْتَ بأرضها:طُوبَى لواديك المقدس طوبىللهِ دَرُّكِ يا كويتُ مدينةً
فجر السلام
أدْركْ بفجرك عالَمًا مكروبَاعوَّذتُ فجرك أن يكون كذوبايأيها السِّلمُ المُطلُّ على الورى
أسماؤهم رتب
بين الورى فتيةٌ في رفعة الشُّهبِأسماؤهمُ رُتبٌ علياءُ للرُّتبِطَهَ. ولاسمِكَ من حرفَيْه أُغنيةٌ