يا خليلي خلياني وما بي
يا خَلِيلَيّ خَلِّيانِي ومَا بيأَوْ أعِيدَا إِلَيَّ عَهْدَ الشَّبابِحُلمٌ قد مَضَى وَأَيّامُ أُنْسٍ
تحمل إلى نادي الحبيب رسالة
تَحَمَّلْ إِلَى نَادِي الْحَبِيبِ رِسَالَةًأَرَقَّ عَلَى الْمَخْمُورِ مِنْ نَفَسِ الصَّباوَخَبِّرْهُ عَنِّي أَنَّنِي مُنْذُ بَيْنِهِ
شمسها لا تغرب
لغةُ البيانِ جمالُها لا يُحْجَبُتبقى المليكةَ مُلْكُها لا يُسلَبُأحتاجُ أُفْصِحُ عن مدى حُبِّي لها
أماه قومى واسمعى
أماه قومى واسمعىأماه مالك لا تجيبيأرأيت دمع محاجري
يراجع قلبى بثه كلما دنا
يراجع قلبى بثه كلما دناخيالك في ليل تغيب كواكبهوما ارهق الطيف الزيارة بعدما
هيئوا لي في باطن الأرض قبرا
ودعوني أنام تحت الترابفي ظلام القبور راحة نفسيومن النور شقوتي وعذابي
أشكوا الهوى للأمل الخائب
أشكوا الهوى للأمل الخائبيا ويحه للنفس من صاحبكأنني بين الهوى والمنى
دعا فأجبته وطن حبيب
دعا فأجبته وطن حبيبوقمت مودعاً وطناً حبيباًسيضى المنزل الداني بعيداً
تموت أنت وأحيا
تموت أنت وأحياهذا القضاء العجيبيبقى المريض ليشفي
لو كنت تعلم إذا سالتك مابي
لو كنت تعلم إذا سالتك مابيلرددت يا ربع الحبيب جوابيسلبت شبابك نازلات جمة