لا تؤمني بي !

لاَ تُؤْمِنِي بِيَ.. إنَّنِي الكَذَّابُوَدَعِي كُرُومِيَ.. إِنَّهَا أَحْطَابُوَلْتَهْجُرِي عَطَشَ المَفَاوِزِ فِي دَمِي

وجواي فيك.. جوابي !

إِنْ تَسْألي .. فَجَوَايَ فِيكِ جَوَابِيأَوْ تَعْتِبِي.. فَخَطَايَ فِيكِ خِطَابِيلاَ وَرْدَ.. إِلاَّ مَا زَرَعْتِ بِجَنَّتِي

دعوات حاج

إلي أرض بيت الله حجت مواكبمواكب تقوي زاحمتها مناكبوفيها قلوب نحو مكة رفرفت

العاشق الغضبان

هَجَرَتْنَا وَهَجَرْنَا زَيْنَبَاوَصَحَا الْقَلْبُ الَّذِي كَانَ صَبَاطَالَمَا سُقْتُ فُؤَادِي نَحْوَهَا

ماذا طحا بك يا صناجة الأدب

مَاذَا طَحَا بِكَ يَا صَنَّاجَةَ الأدَبِهَلاَّ شَدَوْتَ بِأَمْدَاحِ ابْنَةِ العَرَبِأطَارَ نَوْمَكَ أَحْدَاثٌ وَجَمْتَ لَهَا

إسماعيل العظيم

حُسَامٌ لَهُ مَجْدُ الْخُلُودِ قِرَابُيُحَوِّمُ شِعْرِي حَوْلَهُ فَيَهَابُوَطَوْدٌ مِنَ الْعِزِّ الْأَشَمِّ عَنَتْ لَهُ

على مرفأ البوح

ألا يا رياحًا تهزُّ الشِّراعَوتنشر خوفًا على ذى اللُجُبْأما آن أن يستريحَ المعنَّى

دموع عيون أم دماء قلوب

دُموعُ عُيونٍ أم دِماءُ قُلوبِعلى راحلٍ نائي المَزَارِ قريبِنعاه لنا الناعِي فأفْزَعَ مِثْلَما