صوت الوطنية
ضجّت الدنيا فماذا ترتقبمصر من أهوالها حتى تثب ؟ضجت الدنيا من الهول الذي
الحب المكروه
كرهتك أيها الحبكراهة محنق غاضبوضج بهولك القلب
الحياة الغالية
بالأمس كنت أعيش نضو ترقبأزجي حياتي كالأجير المتعبأرنو إلى الاصباح ثم تمجه
نبئت اقواماً تلوم بلا سبب
نُبِّئتُ أقوامًا تلومُ بلا سَبَبْقد كان في هذا مثارٌ للعَجَبْزعموكَ مغرورًا، ولست كذلكم
في هجاء شيخ كذوب
عجبتُ لشيخٍ أرسل الموتُ سهمَهإليه وما زال النفاقُ يغالبُهْألا يستحِي من ربِّه أو يقودُه
الليالي يا ما أَمر الليالي
الليالي يا مَا أَمرّ اللياليغيبت وجهَكَ الجميلَ الحبيبَاأنتَ قاسٍ معذِّبٌ ليتَ أني
قدم لبسيوني قريضك واعتذر
قَدِّم لبسيوني قريضَكَ واعتذرغُرَرُ القريضِ أقلُّ ما يجزى بِهلكنه زهرُ المحبِّ وورده
وفي الكأسِ من ماء الخدود عصارة
وفي الكأسِ من ماء الخدودِ عصارةأحلَّ الهوى للعاشقينَ شرابَهَاوما كنتُ أدري قبلَها أنَّ وَجنةً
طلق شجونك في ثرى الأحبابِ
طَلِّق شجونَكَ في ثرى الأحبابِوانثر دموعَ العينِ دون حسابِلم لا تفيضُ مدامعاً ومواجعاً
أقبلتُ أطرق منزل الأحباب
أقبلتُ أطرق منزل الأحبابودسست هذا الشّعر تحت البابأترى أكون بثثت شوقي كله