أهذا هو العدل الذي فيه أطنبوا

أَهَذا هُوَ العَدلُ الَّذي فيهِ أَطنَبواوَراحَ بِهِ مِنهُم فَخورٌ وَمُعجَبُأَعَدلاً يَرَونَ القَتلَ لَم يَأتِهِم بِهِ

فداؤك نفسي من لواء محبب

فِداؤكَ نَفسي مِن لِواءٍ مُحبَّبٍحَمى جانِبَيهِ كُلُّ ماضٍ مُدَرَّبِيَدينُ لَهُ الجَبّارُ غَيرَ مُعذَّلٍ

حميت لواء الملك فارتد طالبه

حَميت لِواءَ المُلكِ فارتدَّ طالِبُهْوَصُنتَ ذِمارَ الحَقِّ فاعتزَّ جانبُهْوَأَدركت نَصراً ما رَمَت ساحَةُ الوَغى

بني مرة اقضوا أمركم قبل غالب

بَنِي مُرَّةَ اقْضُوا أمركم قبل غَالِبِوذُوقُوا مَنَايا القوم مِن كُلِّ ذاهبِبَشِيرُ بنُ سعدٍ والذين أصابَهم

يحنة إن تؤمن فخير وإن ترد

يُحَنَّةُ إنْ تُؤمِنْ فَخيرٌ وإن تُرِدْسِوَى الحقِّ فَاعْلَمْ أنّ رأيكَ عَازِبُأتى بك من أكنافِ أيلةَ ما أتى

سويلم ما قول ببيتك يفترى

سِويلمُ ما قَوْلٌ ببيتِكَ يُفْتَرَىبألسنةٍ تبغي الفسادَ فَتكذِبُأَلابْنِ أُبيٍّ رَأيهُ ما وَراءَهُ

لمن الجموع كثيرة تتألب

لِمَنِ الجُموعُ كثيرةٌ تَتألّبُمَهْلاً هوازنُ أينَ أينَ المذهبُمَهْلاً ثَقِيفُ رَكِبْتِ من غِيِّ الهَوَى