دار الشريف ابن أبي غالب
دَارُ الشريفِ ابنِ أبي غَالِبٍمَبنَيَةٌ لِمبتَغِى الطالبِفِيهَا شريفٌ ماجدٌ طَبعُهُ
يا أيها المرتدى أسنى الجلابيب
يَا أيُّها المُرَّتَدِى أسنَى الجَلابِيبِمِنَ الفَخَارِ أخابِيب بن حَابِيبِويا مقيمَ أنَابِيبِ العُلُوِّ إلى
نحبها نحب من يحبها
نُحِبُّها نُحِبَّ مَن يُحِبُّهانَارُ القِرَى َشُبَّهَاوالخيرُ لا يَغبُّها في نِعمَةٍ
النائب المفعول إن يلقه
النائب المفعول إن يَلقَهُمُرامِياً فالنَّائِبُ الصَّائبُوهذه في النحو معروفةٌ
لصوتك في كل القلوب دبيب
لِصَوتِكَ في كل القلوبِ دَبِيبُلأنَّكَ مِن كُلِّ القلوبِ قريبُأيَا عابدَ الرحمنِ لازلتَ تَرتَدِي
أهل التليل للأنام محراب
أهل التَّلَيِّلِ للأنَامِ محرابُالناسُ عُجم وهم في الناسِ أعرَابُتُلفي الحُجَيجيَّةُ العَليَاءُ عندهمُ
ألما بى على دمن تذوب
ألِمَّا بِى عَلَى دِمَنٍ تَذُوبُغَرَاماً مِن تَذَكَّرِهَا القلُوبُسَحِبتُ مَطَارِفَ الغفلاتِ فيها
أراني القبض لم أر فيه عابا
أرَاني القَبضَ لم أرَ فِيهِ عاباواقبِضُ لستُ أخشَى أن أُعَابَاولَم أخشَ إغتِيَاباً فَِيهِ أنَّى
إن الذي أنكحتموه زينبا
إنَّ الذي أنكحتُمُوهُ زَينَبَاوالمرءُ فيالمقدورِ لَن يُؤَ نَّبَاهو الذي دَهرَ المُجونِ والصِّبَا
قد شاع في الناس بل في الصحف قد كتبا
قَد شاعَ في الناسِ بَل في الصُّحفِ قد كُتَباأنَّ المَغَافِرَ والأجوَادَ قَد غُلِبَاومَن على غَلبِهِ الأقوامُ قَد شَهِدتُ