قالوا استعدوا فإسماعيل يممكم
قالوا استعدوا فإسماعيل يمّمكمللامتحان وخافوا من تعقبُّهوجاء وهو على دعوى تفرده
تأمل رعاك الله حسن المواكب
تأمل رعاك الله حسنَ المواكبِفتلك سماء زيّنت بكواكبِودونك روضاً زهرُه الغض يانع
أي عذر من بعد هذا الكتاب
أي عذر من بعد هذا الكتابِلِعَرِيٍّ عن حلْيِةِ الكتّابِبان وجه الإنشاءِ فيه ولم يب
أتذكر إذ كنا على القبر ستة
أتذكرُ إذ كُنا على القبرِ ستةًنعدّد آثار الإمام ونندبُوقفنا بترتيبٍ وقد دبّ بيننا
صفا الدهر وابتسم الأنس لي
صفا الدهر وابتسم الأنس ليووافت دواعي الهنا قاطبهفمن فضلكم شرّفوا بالحضور
بشرى فقد ختم الكتاب
بشرى فقد خُتمِ الكتابْوبدا الهناء المستطابْوتقررت أبحاثهُ
زار الكريم بلاده فتعطرت
زار الكريم بلادهُ فتعطرتأرجاؤها وتبسمت منها الربَىواخضلّ من إقدامهِ وجه الثرى
ما بال أصدق وعدها كسراب
ما بالُ أصدقَ وعدها كسرابِيُذكى الأُوامَ ولا يفي بشرابِحلفتُ تواصلني وما صدقت كما
ما كل من سمع النداء يجيب
ما كل مَن سمع النداءَ يجيبُكلاَّ ولا كلَّ الرماةِ تصيبُهل كلَّ ساجعةِ الربى قمريةٌ
ليدع المدعون العلم والأدبا
ليدّعِ المدعون العلم والأدبافقد تغيّب عبدُ الله واحتجباولنتسب أدعياءُ الفضل كيف قضت