كيف السبيل إلى مرضاة من غضبا
كَيفَ السَبيل إِلى مَرضاة مِن غَضباوَحمّل القَلب مِن فَرط الجَفا وَصَباوَكُلَّما رُمتُ قُرباً مِنهُ أَبعدَني
زهور البلاد اليوم أبطالها غدا
زهورَ البلاد اليوم أبطالَها غداًعليكم سلام اللّه يا أيها الصحبُسروركم بالعام بشرى بأنه
أحن إلى دار الخلافة كلما
أحنّ إلى دار الخلافة كلماأشار إليها كاتب وخطيبُوبي لاعجٌ أعيى الطبيب وهل لمن
أعيى عزائمك القضاء الأغلب
أعيى عزائمَك القضاءُ الأغلبُوطوى صحيفتك الزمان القلَّبُأرأيت كيف يفاجئُ السباق في
يا رب إني عن هواه تائب
يا رَب إِني عَن هَواهُ تائبُوَإِنَّني عَن حُبه لَرَاغبُفَإِنَّهُ مُخادع مُلاعبُ
أهلا بشاعر فارس وأديبِها
أهلاً بشاعر فارس وأديبِهاووزيرها وسفيرها وخطيبِهاومشرِّف الفئة الشريفة بالذي
عبد العزيز مملك
عبد العزيز مملَّكٌمستسلمٌ لهوى الشبابْلكنه ذو أهبةٍ
شوق القلوب إلى الجناب الغائب
شوق القلوب إلى الجناب الغائبِورجاؤها حول الركاب الآيبِألقت مراسيَها السفينةُ وانتهى
من كعبد العزيز أقوى على الده
من كعبد العزيز أقوى على الدهر يلاقي الخطوب سمحاً لعوبازلزلت أرضه فغنّى على زل
إخواننا أهلا بكم ومرحبا
إخواننا أهلاً بكم ومرحباحقَّ لكم خضوعُنا ووجبافأرضنا مرعى لكم لا يجدبُ