أشرق البدر في سماء المراتب
أَشرَق البَدر في سَماء المَراتبْفَاِزدَرى في الوَرى بِنُور الكَواكبْوَنَوال السَعيد عمّ جَميع ال
إذا جردت عند الحروب قواضب
إِذا جُرِّدتْ عِند الحُروب قَواضبُفَعُثمان في يَوم الكَريهة غالبُهُوَ الصارم الشَهم الأَمير الَّذي بِهِ
أشرقت مصر بهجة بإياب
أَشرَقَت مَصر بَهجةً بإيابِلِلمَليك السَعيد عالي الجَنابِوَاِكتسَت حلةَ البَها وَالتَهاني
تذكار والدة العزيز بمصره
تذكار وَالدة العَزيز بِمصرهِكَتبٌ بها يَحلو لَدَيهِ خِطابُوَصَحائف لِلناظرين بِوجهها
طاب لي في الثنا على خير صاحب
طابَ لي في الثَنا عَلى خَير صاحبْلِلخديوي وُرودُ عَذب المَشاربْوَبَنيت الضَمير مني عَلى ما
من الأمير تحلى
مِن الأَمير تَحلَّىجيدُ الثَنا بِالمَناقبْوَالعيد في الحال أَومى
مصاب الحمى والشعب فيك أم الحرب
مصاب الحمى والشعب فيك أم الحربُيعاني الحمى فيها الشدائدَ والشعبُوما الرعب من نار العدى وحديدهم
يا كاتب الوادي وحسبك عزة
يا كاتب الوادي وحسبك عزةًفي الناس أنك أكبر الكتّابقاسيت يوم قضى وحيدك وحشة
أين البيان عساي أشرح ما بي
أين البيان عساي أشرح ما بيلك يا شهيد العلم والآدابِفوجئت يوم نعيت فيك بشاغل
حسبي وحسبك من علم وتجريب
حسبي وحسبك من علم وتجريبِأن الشباب انقضى في منهج الشيبِلم يترك الهم أجساماً لنا وقوى