أمولاي يا شاهين كم لك من يد
أَمَولاي يا شاهين كَم لَك مِن يَدلَها الشُكر بَينَ العالمين جَوابُوَإِني مِن القَوم الذين قَد انتموا
يريد مصاحبي إطفاء نوري
يُريد مصاحبي إِطفاء نُوريوَلي بِالعلم قَد فتحت مَطالبْوَيَبغى طَيّ أَعلامي وَلَكن
سل الوطن المألوف عن فضل راغب
سَل الوَطَن المَألوف عَن فَضل راغبِوَعمَّا له بَينَ الوَرى من رَواغبِوَعَن همة مِن دُونِها كُل همة
يا أيها الملك المنعوت في الكتب
يا أَيُّها المَلك المَنعوت في الكُتبِبِالحَزم وَالعَزم بَينَ العَجم وَالعَربِوَمَن بِهِ مَصره الغَرّاء طالعها
علا روضة الحسن الجمالية البها
عَلا رَوضةَ الحُسن الجَماليةَ البَهامِن الصَدر إسماعيل جمّ المَناقبِوَفيها ابتنى فَبْرِيقَةَ السُكَّرِ الَّذي
لجناب الأمير نعم الجناب
لِجَناب الأَمير نعم الجَنابُجاءَ يَسعى إِلَيهِ نَجلٌ مُهابُهُوَ فرع مِن دَوحة المجد زالَت
رياض جنان من صنيع موفق
رِياض جِنان مِن صَنيع مُوفقٍإِلى الخَير بِالإِخلاص قَبل مَشيبِبِها قال مَجدي في التَمام مُؤرّخاً
سما فوق أعناق الرجال عباب
سَما فَوقَ أَعناق الرِجال عبابُوَتَحتَ تخوم الأَرض غاض سَحابُوَقَد حجبت شَمسَ العُلوم غَمامةٌ
بانعطاف إلى الأمير المهيب
هامَ في الرَوض كُل غُصنٍ رَطيبِبِاِنعِطافٍ إِلى الأَمير المُهيبِوَنَسيم الأَفراح أَنعش لَما
تزينت الدنيا لكعبة عصمة
تَزينت الدُنيا لكعبةِ عصمةٍوَشَمسِ عَفافٍ لا يُماط نِقابُهافَزادَ الخديوي في التَهاني بَشاشةً