هزوا القدود وأرهفوا الأجفانا
هَزوا القدُودَ وَأرهفُوا الأجفَانَاأوَ مَا رَأيْتَ البَانَ وَالغزْلاَنَاوَاسْتَبْدَلُوا بَدَلَ السهَام لَوَاحِظاً
الروض زها وعارض النهر بدا
الرَّوْضُ زَهَا وَعَارضُ النهرِ بَدَايَحْكِيِ الزَّرَدَاوَالقطْرُ هَمَى وَالزَّهْرُ لَمَّا عَقَدَا
البدر أضا وبالسعود اتصلا
البدرُ أضَا وَبِالسّعُودِ اتَّصَلاَلَمَّا نَصَلاَوَالنُّور كَسَا سَوَافِرَ الزَّهْرِ حُلَى
وغاية ما تأتي ولو طرت للسهى
وَغَايَةُ مَا تَأتِي وَلَوْ طِرْتَ لِلسُّهَىببعضِ صفَات لاَ تُطِبقُ لَهَا حَفْزَاقُصَارَى المعَالِي أنْ تُرَى دُونَ نَعْلِه
أطالب حصر الوصف في مدح أحمد
أطَالِبَ حَصْرِ الوصْفِ فِي مَدْحِ أحْمَدأسَأتَ وَقَدْ أرْكَبْتَ أنفَاسَكَ العَجْزاأتُحْصِي الحَصَى والنبتَ والرملَ وَالثَّرَى
كحيل أسمر مدلل
كحيلْ أسمرْ مْدَلَّلقد أخْجلْ كُلْ أسْمَرْ وَسَمْرَانَقِيّ الثَّغرْ شَكَّلْ
سقى ربعها بالأبرقين معارفا
سقى ربعها بالأبرقين معارفاحياً كلمّا حيَّا المنازل أحياهاوسَحَّ عَليها صوبُ كلِّ مُلَثَّةٍ
سلي عن فؤادي مذ فقدتك هل سلا
سلي عن فؤادي مُذ فقدتك هَل سلاوهلْ طلبَ الإِبْدالَ فيمن تبدَّلاوهل جف دمعي منْ حَقائب أذرقى
بدت في المرط عاتكة تهادى
بَدَتْ في المرْطِ عاتكِةٌ تَهَادَىفمادتْ كالقُضيِّب حين ماداوأومضَ ثغرُها فجَلاَ بياضاً
لو كنت يوم الواقفين على منى
لو كنتُ يومَ الواقفين على منىلعجبت مما اثَّرَتْ دُعج الرَّناحجوا لكي يمحوا الذنوبَ فمكّنوا