ورجعت في الجيش الذي أخباره
ورجعتَ في الجيش الذي أخبارُهُتُروى غرائبه الحسانُ صحائِحاأسدٌ ضراغِمٌ فوقَ خيلٍ تَرتَمِي
إن المطايا في السراب سوابحا
إنَّ المطايا في السراب سوابِحاتُفلي الفَلاة غوادِيا ورَوَائِحاعوجٌ كأمثالِ القسيّ ضوامرٌ
هو البين ظنا لا لعل ولا عسى
هو البين ظَنا لا لَعَلَّ وَلا عَسَىفما بالُ نَفسي لم تفِض عندَه أسىوَما لفؤادي لم يَذُب مِنهُ حسرةً
يا طالب العلم هذا بابه فتحا
يا طَالِب العلم هذا بَابُهُ فُتِحَافادخُل تُشاهد سَناهُ لاحَ شمسَ ضُحَىواشكُر مُجِيرَكَ من حَلِّ وَمُرتَحلٍ
أيا حبذا ذاك العتاب الذي مضى
أيا حَبَّذَا ذاك العتابُ الذي مَضَىوإن جَرَّهُ واشٍ بزورٍ تَمَضمَضَاأغارت له خيلٌ فما ذَعِرَت حِمىً
صديقي لك العتبى وما نت مذنب
صَدِيقِي لَكَ العُتبَى وَما نتَ مُذنِبُلكن عَساها أن تَرُوضَ ازورَارَكاأتاني كتاب منك لم أر وَجهَهُ
دواه حوت حشرا ونشرا وبرزخا
دواه حوت حشراً ونشراً وبرزخاًوإن لم يسع فويل مجددا
عيد أظلك في الرمال غريبا
عيدٌ أظلَّكَ في الرمالِ غَرِيبَاتتجاذَبُ الأشواقُ فيه قُلُوبَافأرى بعين البكر فيه أحِبَّتِي
واهنأ بفتح عظيم جل موقعه
واهنأ بفتح عظيمٍ جلَّ موقعهبما لدين الهدى والملك قد مهداأولاك ربُّكَ أقصى ما تُؤَمِّلُ في
بقيت لنصر الدين ما ذر شارق
بقيتَ لنصر الدين ما ذر شارقٌوما جَدَّدتَ ورقاء في غُصُنٍ مَدحا