أبى الله إلا أن تكون اليد العليا
أبى الله إلاَّ أن تكون اليدُ العليالأندلس من غير شَرطٍ ولا ثُنياوإن هي عضّتها بِنَوبِ نوائبٍ
وما أنثى بها رعي الرعايا
وما أنثى بها رَعيُ الرعاياوإمضاءُ المنايا والقضاياوتقصدها بنوها من رضاع
ما بغيض إلى الكرام خصوصا
ما بغيضٌ إلى الكرام خصوصاًوحبيبٌ إلى الأنامِ عمومافاعجبوا منه كيف يحمي ويُحمَى
أهزلا وقد جدت بك اللمة الشمطا
أهزلاً وقد جَدَّت بك اللَّمّةُ الشمطاوأمناً وقد ساورتِ يا حيةٌ رَقطاأغرك طولُ العمرِ في غَيرِ طائلٍ
حاجيت كل فطن نظار
حاجيتُ كلَّ فطِنٍ نظَّارِما اسمٌ لأنثى من بني النّجارِوفي كتابِ الله جاءَ ذكرُها
أهلا بسبط من بني هاشم
أهلاً بسبطٍ مِن بَنِي هاشمٍمن دوحة المجد سما منسبَاومَرحَباً بابن الإمام الذي
وكم لك عندي قبلها من قصيدة
وكم لك عندي قبلها من قصيدةأريت بها في رفع قدري اقتداركانثرنَ عليّ القولَ مَثنَى وموحداً
نتيجة آداب وطبع مهذب
نتيجة آداب وطبع مهذبأطال مداه في البيان وأعرضاولا مثل بِكرٍ باكرتني آنفا
قدحت زنادي بالعتاب فهاكها
قدحت زنادي بالعتاب فهاكهانتيجة فكرٍ فيه أضرمت ناركافها هي تُبدي من وجوه جفائها
زارت تجر بنخوة أذيالها
زارت تجرُّ بنخوةٍ أذيالهاهيفاء تخلطُ بالنّفار دَلالهافالشمس من حسد لها مصفرّةٌ