أعبس حين ألقاه

أُعَبِّسُ حينَ ألقاهُكأني لستُ أهواهُمحاذرةً من الواشي

ورب غزالة طلعت

وربَّ غزالةٍ طلعتْبقلبي وهْوَ مرعاهانصبتُ لها شباكاً منْ

أما الكثيب فما يطار حماه

أَمَّا الكثِيبُ فَمَا يُطَارُ حِمَاهُمِنْ دُونِهِ تُجْرِي الدِّماءَ دُماهُلَوْلا حَيَاءُ الحَيِّ مِنْ أَكْفَائِهِ