وا بأبي الظبي الذي لو بدا
وا بِأبِي الظّبيُ الذي لو بداللبدرِ قال البدرُ واظُلْمَتاهْأثّرتُ بالألحاظ في خدّه
أترجة ماد بها غصنها
أُتْرُجَّةٌ مادَ بها غصنُهاوجادها الطَّلّ فأبقاهاكأنّما زارتْ محبًّا لها
حشوا بفراقهم نارا حشاه
حَشَوْا بفراقهم ناراً حَشَاهُفأخلَوْا مُقْلَتَيْهِ من كَراهُلعلّ البينَ أن يُبْلَى ببينٍ
للعيد في كل عام
للعِيدِ في كلِّ عامٍيومٌ يُعيدُ سَنَاهوأنتَ في كلّ يومٍ
وشادن شرط الصبا مرهف
وشادنٍ شَرْطِ الصِّبا مُرْهَفٍقُرَّةِ عينيْ من تمنّاهُكأنما الحسنُ رأى وجهَه
أرني العجائب يا أباها
أَرِني العجائبَ يا أباهافكَبَخْصِ عيني أنْ أراهاوأجِل بعينِي ثُمّ قل
عذيري من خليل لي
عذيري من خليلٍ لِيَ يَقْلاني وأَهواهُيؤاتيني فأرجوهُ
ما قال أوه لفقده واها
ما قال أَوَّهْ لفقده واهَاكمستريحٍ لقوله آهَاتَبَرَّمُ النفِس من بلابلها
قد أغتدي والليل في دجاه
قد أغْتِدي والليلُ في دُجاهُوالصبح لم يَنْهَضْ به سَناهُعلى حِصَانٍ شَنِجٍ نَساهُ
هي الدار موقوف عليك بكاها
هي الدّارُ موقوفٌ عليك بكاهافلا تعدُها يوماً تؤمُّ سواهاوخلِّ اِعتذاراً بالرّكاب فإنّما