وإني في الجياد لمن تراه
وَإِنّي في الجِيادِ لمَن تَراهُلطَلقُ الوَجهِ غُرَّتَهُ نَداهُإِذا جارَيتَهُ قَصَّرتَ عَنهُ
ما خاب من في الله كان رجاه
ما خاب من في الله كان رجاهفافزع إليه وخل ذكر سواهلا ترج الا الله واعلم أنه
ذو راحة في الجود لم أعرف لها
ذو راحةٍ في الجود لم أعرف لهاشبها فأجعل ذاك ند نداهالكن أقول إذا اختصرت بأنها
عجبت من ذي ضياء
عجبت من ذي ضياءٍيهدى إلى سناهجن الظلامُ عليه
أضحى نسيم دمشق حياها الحيا
أضحى نسيم دمشق حياها الحيايمشي الهوينا في ظلال حماهاوكأنه في مائها وهضابها
دع الإخوان إن لم تلق منهم
دع الإخوان إن لم تلق منهمصفاءً واستعن واستغن باللهأليس المرء من طينٍ وماءٍ
دع الإخوان إن لم تلق منهم
دع الإخوان إن لم تلق منهمصفاء واستعن واستغن باللهأليس المرء من ماء وطين
يهني زمانك أعياد مجددة
يهني زمانك أعيادٌ مجددةٌمن الفتوح مع الأيام تغشاهُغضبتَ للدين والدنيا بحقهما
يا من له الوجه الجميل إذا بدا
يا من له الوجه الجميل إذا بدافاقت محاسنُه البدورَ كمالاَوالمنتقى من جوهر الفخر الذي
أمولاي يا ابن السابقين إلى العلا
أمولايَ يا ابن السابقين إلى العلاومن نصروا الدين الحنيفيَّ أَوْلاَغنيتَ بنور اله عن كلّ زينةٍ