لو كان لشرع الحب يا قوم ولاه
لَو كانَ لشرعِ الحُبِّ يا قومُ وُلاهما بِتُّ وَمِن هيَّمني عنِّي لاهلَو صارَ سِواهُ في البَرايا بَشَرٌ
وحمامكم كعبة للوفود
وحمامكم كعبة للوفودتحج إليها حفاة عراهيكرر صوت أنابيبها
قناطر الجيزة كم قادم
قناطر الجيزة كم قادمعليك يلقى فيك أقضى مناهأتوك قوم لاطة فانحنى
لله حادي الظعن ما أشجاه
للَه حادي الظعن ما أشجاهلما دعا مضنى النوى لبساهلي وللزفرات بين ضلوعه
أردداه من أسف وحزن
أردداه من أسف وحزنوما تجدى لدى الحسرات آهاوأهمل أدمعاً كالقطر سحا
إذا احرقت في القلب موضع سكناها
إذا احرقت في القلبِ موضعَ سُكناهافَمَن ذا الذي من بَعدُ يُكرِمُ مثواهاوإن نزفَت ماءَ العيونِ بهجرِها
كالشمس لا تبتغي بما صنعت
كالشمس لا تبتغي بما صَنَعَتْمنفعةً عندهم ولا جاها
ألب داعي الهوى وهنا فلباها
أَلَبَّ داعي الهوى وَهْنَاً فلَبّاهاقلبٌ أتاها ولولا ذِكرُها تاهاتَلَتْ علينا ثناياها سُطورَ هوىً
الوفا يا هو من
الوفا يا هو منتمناه فهو قد جاهوالماء راح
حالي ما أحلاه
حالي ما أحلاه
عيشي ما أهناه
عندي أزياه