صوبت وصعدت النظرا
صوبت وصعدت النظرافي الدار فلم أعرف أثراطلل عاف رسم خافٍ
مصاب طبق السبق الشدادا
مصاب طبق السبق الشداداأسىً وأمال من مضر عماداوحل بجانب الزوراء رزء
يا دهر حتى أنت ملت عمادا
يا دهر حتى أنت ملت عماداوسلبت حتى من هداك رشادازعزعت شاهقها الذي رجت له
ينهى مآثرك الكريمة من يرى
ينهى مآثرك الكريمة من يرىفي نفسه أن ينهي الأعداداحسدتني الأيام فيك فما عسى
هذا ابن إسحاق عبد الله فرع بني
هذا ابنُ إسحاقَ عبدُ اللهِ فرْعُ بنيعَطيةٍ في الصِّبا قد فاتَ دُنياهُمَضَى إلى اللهِ فوراً والهناءُ كما
أبو بكر الصديق ـ رضي الله عنه ـ
قالوا : هو الصديق ، قلت : كفاهما يحفظ التاريخ من ذكراهيكفيه ” تصديق ” النبي ، وأنه
يا الله
سبحان ربي لا إله سواههتفت بها بعد القلوب شفاهسبحانه متفردٌ بجلاله
أبدر بدا أم وجه من كنت أهواه
أَبَدرٌ بَدا أَم وَجهُ مَن كُنتُ أَهواهُبَدا فأضاءَ اللَّيلَ يا سِحرَ مَرآهُوَذا البَدرُ أَم هذا ضِياءُ جَبينِهِ
وقل للنفس إن فقدت رجاها
وقل للنفسِ إنْ فقدَتْ رجاهاوصارَ اليأسُ يوهِنُها قواهاثقي باللهِ، كم خافتْ نفوسٌ
مرت الستين
مرت الستين والشايب طفلتوي أدرس في كتاتيب الحياهمرت الستين مازال الجهل