لها

لتلك التي تَفنى وأخلقُ وجهَهَاوأرفعُ نَهديها وأُبدعُ فاهاأذوبُ وأقسو كي أذوبَ لعلني

أبيات في الزهد

أيا نفس توبي إلى مولاك توبيوعودي إلى الماضي وذكراهتذكري ما فعلت من خير ومنقصة

مناجاة قلبها

هلا رحمت لمشتاق يحبكمعذب والوجد قد أفناهيقضِّي ليله ونهاره في أنَّةٍ

يا من تكفل لمن دعاه

يا مَن تَكفَّلَ لمَن دَعاهُبأَن يُجيبَ بِألمُنى دُعَاهُأنتَ بِحالي عالمٌ خَبيرُ

مفضل بالرغم من خواه

مُفَضَّلٌ بالرَّغم مِن خَوَاهُوجهلُهُ ينفعُ مَن سِواهفكَم مِنَ الأولاَدِ في حَارَتِه

زارني ممرضي فلم يرمني

زارَنِي مُمَرِّضِي فلم يَرَمِنِّيفوقَ فَرشِ السَّقَامِ شَيئاً يَرَاهقال لِي أينَ أنتَ قُلتُ التَمِسنِي

عدوة القوم بل عدوة الله

عَدُوَّةَ القومِ بل عدُوَّةَ اللهِأخذتُه لك ما لِلبيتِ مِن نَاهأخَذتُه حين أضحَى الحُسنُ مُكتَملاً

وأحبه ويحبني رغم العدا

وأُحِبُّه ويُحِبني رَغمَ العِدَاوأنا به مُتفاخرٌ مُتَبَاهِوالله إن محَمَّدا في عَصرِنا