ويح هذا الشعب
ويح هَذا الشعب
كَم يَلقى العَنا
وهوَ لا يَدري
ابوها يريك البؤس في عهد لهوه
ابوها يريك البؤس في عهد لهوهوامها في عهد المسرات مأتماوَقَد خيم الحزن المجسم فوقهم
رياض البساتين اشتاقها
رياض البَساتين اشتاقهاتبارك رَبي خلاقهافاوتار قَلبي ازهارها
عاينت زوجك يا مغرور ناصبة
عاينت زوجك يا مغرور ناصبةللناقمين عَلى زوجاتهم شركافاحفظ شريكتك الحَسناء امنة
بينا تراني اجوب الأرض مبتهجا
بينا تراني اجوب الأَرض مبتَهِجاتَلقى فؤادي أَليف الحزن منزعجاحَتّى كأني أَرى في عيشَتي صحفا
يجد الناس في ارتياحي الى الظلم
يجد الناس في اِرتياحي الى الظلم وَميلي لنشره الغازالست أَهوى الظَلوم الا كما اه
زفوا الفتاة لمثر رغم رغبتها
زفوا الفَتاة لمثر رغم رغبتهافيمن تحب ومن آمالها سخرواخطوا الصداق فكان الخط من ذهب
لا تلوموا الدهر في أعماله
لا تَلوموا الدهر في أَعمالهلَيسَ للدهر سوى تلك العبروافحصوا أَعمالكم كَي تبصروا
يا سالكا في الأرض سبلا
يا سالكاً في الأرض سُبْلاَما يتّقى للموت نَبْلاَقف واعتبر بحُلاحِلٍ
كل إلى بطن الثرى رجعاه
كلّ إلى بطن الثّرى رُجعاهلو بالسّماء تمسّكت يمناهلا فضلَ فيه لذي كمالٍ إنّما