يا نائيا وفؤاد الصب مأواه
يا نائيا وفؤاد الصبِّ مأواهرفقا بمن أضرمت بالوجد أحشاهُوعامل الله في قلب غدا دنفا
طير على غصن في الروض قد وقعا
طيرٌ على غصن في الروض قد وقعاإذا شدا راح في الألحان مبتدعامموجاً صوتَه في الناس كما
أما آن القلب أن يهدأ
أما آن القلب أن يهدأوللدمع في العين أن يرقأوللجسم في العمر أن يستريح
حليت بالكهرمان الصدر لابسة
حليت بالكهرمان الصدر لابسةًعقداً تدلّى إلى النهدين وانعقداأَغارَ حبّاتِهِ الألحاظُ طامحةً
فديتك خاطرة عندما
فديتكِ خاطرةً عندماتمايل قدك غصناً نضيراواقبل مرتدياً مخملاً
نحن تواعدنا بأن نلتقي
نحن تواعدنا بأن نلتقيفي مقصف يوماً لكي نقصفافما أتت هند ولا أرست
حفظت لك العهد القديم لأنني
حفظتُ لكِ العهدَ القديم لأننيأرى أن شر الناس من ينقض العهداوآثرتُ أن أبقى شقياً مخيباً
إني وقفت عليه انظر خاشعا
إني وقفتُ عليه انظر خاشعاًمتذكراً حسناً به مدفوناومباسماً ضمن الترابُ جمودَها
عظونا فبعض الوعظ قد يسمع الصما
عِظونا فبعض الوعظ قد يسمع الصُمّاوداروا نفوساً بيننا دنفت سقماوكونوا لنا عوناً على الدهر إله
لم أشف من ذلك الداء الذي فنيت
لم أشف من ذلك الداءِ الذي فنيتبه الحشاشة مما سامها أَلماإن كان صحة غيري طول عافيةٍ