انشا العلي بفضله دار العلى
انشا العليّ بفضله دار العلىوبمجده وبنصره حلّاهالا غرو ان هي جنة المأوى التي
صبا المشتاق لما أن رآها
صبا المشتاق لمّا أنْ رآهاقبيل الظهر تخطر في حلاهامبرقعةٌ كبدرٍ برقعته
أدال الله (جلق) من عداها
أدالَ اللهُ (جلَّقَ) من عداهاوَأحسنَ عن أضاحيها عزاهافكم حملتْ عن العربِ الرزايا
ما لها تشرق حمرا أتراها
ما لها تشرقُ حمرا أتراهامُقْلةً وَسنى أفاقتْ من كراهافَتَحَ المشرقُ عنها جفنَ مَنْ
أعن اللهم من صورته من حزن
أَعنِ اللّهم من صوَرته من حَزَنِأَلِفَ الحزنَ فلو فارقه الحزنُ بكاهْوَجفا اللهوَ فلو واصله اللهوُ شكاهْ
نعم الوليد لعمر الله أنت إذا
نعم الوليد لعمر الله أنت إذاما ذم بين الأنام الوالد الولدافإن مثلك من يرثي لحالته
عهدي بودك انني
عهدي بودك اننيمهما فعلت تكن غفوراما لي أراك وقد غضب
إذا رمت في الدنيا تعيش مهنئا
إذا رمت في الدنيا تعيش مهنئاًوتغدو أمام الخلق شهماً مقدماوتحيي حياة ملؤها المجد والعلا
ماذا أقول له
ماذا أقول له لو جاء يسألني..إن كنت أكرهه أو كنت أهواه؟ماذا أقول ، إذا راحت أصابعه
أسفا عليك لقد اضعت بما مضى
أسفاً عليك لقد اضعت بما مضىعمراً سويعته تفوق الجوهراتشري القليل وأنت مسرور به