تجاورني وتنفر في نداكا

تجاورني وَتَنفُر في نَداكاوَتَهرُبُ إِن دَنَوتُ إِلى لُقاكاتَبَربر أَعجَميّاً لَستُ أَدري

ما للغراب على الأطلال قد نعبا

ما لِلغُرابِ عَلى الأَطلالِ قَد نَعباصُبحاً فَأَحَّجَ في أَحشائِنا اللَهَبانَعى فَقُلنا لَهُ المَوت المُريع تَرى