أماه

أمّاهُ كمْ أرهقتنا دُرْبةُ الأوّاهْمذ فَلَّقَ الدمعُ في أرواحِنا مَجْراهْفي جفنِ عينيكِ باتَ الحُزنُ مُعتكفًا

مع سبق الشتات والتشظي

في مطلعِ الشِّعرِ حُزنٌ كنتُ مُضناهُفي آخرِ الحُزنِ وَلَّى مَنْ سينعاهُما ألْهَمَ الشِّعْرُ أبْياتي لهدْأتِها

بعد حمد لله جل سناه

بَعدَ حَمد لِلّه جَلَّ سَناهُوَثَناءٍ لَهُ أَضاء سَناهُوَصَلاة عَلى نَبيٍّ كَريمٍ

على علي ببر

على عليٍّ بِبرٍّفي الخُلد زادَ سَناهُفَقُلت يا فَوز أَرّخ

رب بالمصطفى نبيك بلغ

رب بالمُصطَفى نَبيك بَلِّغعَبدك الخاضعَ الذَليل مُناهُوَتقبّل رَجاءه وَاعفُ عَنهُ