أماه
أمّاهُ كمْ أرهقتنا دُرْبةُ الأوّاهْمذ فَلَّقَ الدمعُ في أرواحِنا مَجْراهْفي جفنِ عينيكِ باتَ الحُزنُ مُعتكفًا
مع سبق الشتات والتشظي
في مطلعِ الشِّعرِ حُزنٌ كنتُ مُضناهُفي آخرِ الحُزنِ وَلَّى مَنْ سينعاهُما ألْهَمَ الشِّعْرُ أبْياتي لهدْأتِها
باب حصن العزيز تبدو عليه
باب حصن العَزيز تَبدو عَلَيهِبِهجَة تَزدَهي بِحفظ وَجاه
بعد حمد لله جل سناه
بَعدَ حَمد لِلّه جَلَّ سَناهُوَثَناءٍ لَهُ أَضاء سَناهُوَصَلاة عَلى نَبيٍّ كَريمٍ
محاسن إسماعيل واحد عصره
محاسن إسماعيل وَاحد عَصرِهِبمصر غَدَت تومي بحسن ثَناهُوَفي رَوضة البَدر الجَمالية اِزدَرى
صبوت إلى دين الصبابة إذ سعى
صَبَوتُ إلى دين الصَبابة إِذ سَعىإِلى مَنزِلي يَوم العَروبة مَولاهُنَبيُّ جَمالٍ لَيسَ في شَرع حُسنه
يا من يبارز بالعقوق أباه
يا مَن يُبارز بِالعُقوق أَباهُاللَه يا شَر الأَنام أَباهُرباك مِن كار الشحاذة طامِعاً
على علي ببر
على عليٍّ بِبرٍّفي الخُلد زادَ سَناهُفَقُلت يا فَوز أَرّخ
رب بالمصطفى نبيك بلغ
رب بالمُصطَفى نَبيك بَلِّغعَبدك الخاضعَ الذَليل مُناهُوَتقبّل رَجاءه وَاعفُ عَنهُ
يا ليلة الأفراح بدرك زاهي
يا لَيلة الأَفراح بَدرُكِ زاهيوَالأُنس فيكِ منادمٌ لِلجاهِحَيث الأَمير أَبو السَعادة زَيوَرٌ